كشفت الاستخبارات البريطانية، الأربعاء، أن روسيا تحاول نشر عدد كبير من وحداتها العسكرية الاحتياطية في منطقة دونباس، ويأتي وذلك على وقع الإصرار الروسي للتمسك بما تم تحقيقه شرق أوكرانيا من تقدم عسكري.
وترتفع حدة التصعيد بين روسيا والغرب يوماً بعد يوم، الأمر الذي يظهر جلياً سواء في حرب التصريحات والاتهامات المتبادلة، أو من خلال سباق التقدم العسكري بين موسكو وكييف على الأرض.
ولا تزال كلٌّ من القوات الروسية والأوكرانية، محتفظةً بمواقعها في ساحات القتال شرقيَّ أوكرانيا.
وذكرت مصادر أوكرانية أن الجيش الأوكراني يعزز دفاعاتِه في منطقة لوغانسك، في حين تعزز القوات الروسية وجودها باتجاه دونيتسك.
وأمام هذا التصعيد العسكري، تسابقت الجهود الأوروبية، في محاولة وضع حد للأزمة التي أرهقت القارة العجوز، الأمر الذي ترجم من خلال الزيارة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتز ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي إلى كييف الأسبوع الماضي.
وجاءت تلك الزيارة وسط تكثيف أوكرانيا لمطالبها بالحصول على الأسلحة والإمدادات اللازمة من الغرب لتحقيق تقدم عسكري على الأرض، في حين انصبت الجهود الأوروبية في مجال استمرار الضغط الغربي على الاقتصاد الروسي، من خلال العقوبات وما يترتب عليها من تضييق على المنتجات ومرور البضائع.
وترتفع حدة التصعيد بين روسيا والغرب يوماً بعد يوم، الأمر الذي يظهر جلياً سواء في حرب التصريحات والاتهامات المتبادلة، أو من خلال سباق التقدم العسكري بين موسكو وكييف على الأرض.
ولا تزال كلٌّ من القوات الروسية والأوكرانية، محتفظةً بمواقعها في ساحات القتال شرقيَّ أوكرانيا.
وذكرت مصادر أوكرانية أن الجيش الأوكراني يعزز دفاعاتِه في منطقة لوغانسك، في حين تعزز القوات الروسية وجودها باتجاه دونيتسك.
وأمام هذا التصعيد العسكري، تسابقت الجهود الأوروبية، في محاولة وضع حد للأزمة التي أرهقت القارة العجوز، الأمر الذي ترجم من خلال الزيارة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتز ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي إلى كييف الأسبوع الماضي.
وجاءت تلك الزيارة وسط تكثيف أوكرانيا لمطالبها بالحصول على الأسلحة والإمدادات اللازمة من الغرب لتحقيق تقدم عسكري على الأرض، في حين انصبت الجهود الأوروبية في مجال استمرار الضغط الغربي على الاقتصاد الروسي، من خلال العقوبات وما يترتب عليها من تضييق على المنتجات ومرور البضائع.