تراجعت روسيا عن تهديداتها المستمرة بشأن عضوية السويد وفنلندا في حلف الشمال الأطلسي، بعد إعلان البلدين عن طلبهما الانضمام إليه، مصرحةً أن الخطوة قد لا تُحدث فارقاً كبيراً بالنسبة لموسكو.
وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف أشار إلى أن البلدين يشاركان في التدريبات العسكرية لحلف الناتو أساساً، وأراضيهما تدخل ضمن مخططاته للتوسع العسكري شرقاً، مؤكّداً أن التوسّع لن يكون لمصلحة أحد. وتأتي هذه التصريحات على وقع إعلان وزارة الخارجية الألمانية دعمها الكامل لتسريع مسار عضويتهما في الحلف، كاشفةً أن ألمانيا تقيم تشاورات مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي رفض عضوية البلدين بشكل قاطع باعتبارهما ملجأين للمنظمات الإرهابية.
التشاورات مستمرة ووحدها الأيام المقبلة ستكشف تداعيات الخطوة على موسكو وأوروبا!
وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف أشار إلى أن البلدين يشاركان في التدريبات العسكرية لحلف الناتو أساساً، وأراضيهما تدخل ضمن مخططاته للتوسع العسكري شرقاً، مؤكّداً أن التوسّع لن يكون لمصلحة أحد. وتأتي هذه التصريحات على وقع إعلان وزارة الخارجية الألمانية دعمها الكامل لتسريع مسار عضويتهما في الحلف، كاشفةً أن ألمانيا تقيم تشاورات مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي رفض عضوية البلدين بشكل قاطع باعتبارهما ملجأين للمنظمات الإرهابية.
التشاورات مستمرة ووحدها الأيام المقبلة ستكشف تداعيات الخطوة على موسكو وأوروبا!