بريطانيا حزمت أمرها بترحيل أول دفعة من طالبي اللجوء على أراضيها إلى رواندا بموجب اتفاق شراكة بين البلدين قُدّرت قيمته بملايين الدولارات وأولى الرحلات الجوية ستتم في 14 يونيو/ حزيران الحالي.
رغم الانتقادات وارتفاع الأصوات المناهضة للخطة من جانب سياسيين وجمعيات خيرية ورئيس أساقفة كانتربيري الذين وصفوها بأنها "مناقضة لطبيعة الله".
وزارة الداخلية البريطانية ستُعيد المهاجرين الذين دخلوا البلاد عبر القنال الإنكليزي
بموجب خطة تجريبية ففي البداية سيتم إرسال بعض طالبي اللجوء من بريطانيا إلى رواندا حيث ستتم معالجة طلباتهم أثناء وجودهم هناك
وإذا قُبلت طلباتهم، فسيكون بمقدورهم البقاء في رواندا لفترة تصل إلى خمس سنوات للحصول على التعليم والدعم.
ومن المتوقع أن تكون هناك طعون قانونية ضد هذه الخطوة التي ستقوم بها الحكومة البريطانية. في حين اعتبرت وزيرة الداخلية أن منتقدي خطة إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا "لم يقدموا حلولاً" وأنها "مسؤولة شخصيا" عن إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا
وبحسب البيانات البريطانية، عبَر أكثرُ من 4850 شخصا القنال الإنكليزي في قوارب صغيرة هذا العام مقارنة بحوالى 831 شخصا في الشهر نفسه من العام الماضي.
رغم الانتقادات وارتفاع الأصوات المناهضة للخطة من جانب سياسيين وجمعيات خيرية ورئيس أساقفة كانتربيري الذين وصفوها بأنها "مناقضة لطبيعة الله".
وزارة الداخلية البريطانية ستُعيد المهاجرين الذين دخلوا البلاد عبر القنال الإنكليزي
بموجب خطة تجريبية ففي البداية سيتم إرسال بعض طالبي اللجوء من بريطانيا إلى رواندا حيث ستتم معالجة طلباتهم أثناء وجودهم هناك
وإذا قُبلت طلباتهم، فسيكون بمقدورهم البقاء في رواندا لفترة تصل إلى خمس سنوات للحصول على التعليم والدعم.
ومن المتوقع أن تكون هناك طعون قانونية ضد هذه الخطوة التي ستقوم بها الحكومة البريطانية. في حين اعتبرت وزيرة الداخلية أن منتقدي خطة إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا "لم يقدموا حلولاً" وأنها "مسؤولة شخصيا" عن إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا
وبحسب البيانات البريطانية، عبَر أكثرُ من 4850 شخصا القنال الإنكليزي في قوارب صغيرة هذا العام مقارنة بحوالى 831 شخصا في الشهر نفسه من العام الماضي.