ربما تعرفونه بأنه أغنى رجل في العالم أو ذاك الرّجل المجنون الذي نبّه العالم من مخاطر الذكاء الإصطناعي على البشر قبل سنوات، لما فيه من تهديدات على الحضارة البشرية، ليكشف الستار عن روبوت بشري باسم "اوبتيموس"، الذي يتحرّك ويمشي دون مساعدة، مطمئنًا العالم أنه آمن جدًا ومن المستحيل أن ينقلب على البشر بمجرد أنه أشرف على تصنيعه في شركة "تسلا".
تتعدّد مهام هذا الرجل الخارق، فهل تقتصر إنجازاته على الهندسة وعالم الفضاء فقط؟ أم أن تدخّلاته الأخيرة على خط السياسة الدولية تكشف لنا كواليس أجندات مخفية قد تطيح بالعالم مستقبلاً؟
تتعدّد مهام هذا الرجل الخارق، فهل تقتصر إنجازاته على الهندسة وعالم الفضاء فقط؟ أم أن تدخّلاته الأخيرة على خط السياسة الدولية تكشف لنا كواليس أجندات مخفية قد تطيح بالعالم مستقبلاً؟