للمرة الأولى منذ الإفراج عنها بعد احتجازها في إيران ست سنوات، تحدثت المواطنة الإيرانية - البريطانية نازانين زاغاري راتكليف، داعية إلى إطلاق سراح جميع "المعتقلين ظلما" في طهران.
وشكرت زغاري راتكليف كل من شارك في الحملة لتأمين إطلاق سراحها، لكنها أضافت "ما حدث الآن كان يجب أن يحدث قبل ست سنوات... لم يكن يجب أن أكون في السجن ست سنوات".
وقالت نازانين زاغاري راتكليف في مؤتمر صحافي، إن "الشعور بالحرية لن يكتمل أبدا حتى يتم لم شمل جميع المعتقلين ظلما في إيران بعائلاتهم".
وذكرت خصوصا المواطن الإيراني الذي يحمل الجنسيتين البريطانية والأميركية مراد طهباز، وكذلك "مزدوجي الجنسية الآخرين" و"أفرادا من جماعات دينية وسجناء الرأي".
وتابعت "هناك عدد كبير من الأشخاص الآخرين الذين لا نعرف أسماءهم والذين يعانون في السجون في إيران، لذلك أعتقد أن القضاء في إيران لا معنى له لأنه في أسوأ الحالات تحصلون على محاكمة غير عادلة، وإذا كنتم محظوظين، سيحاكمكم قاضٍ شبه عادل".
وأُوقفت نازانين زاغاري راتكليف (43 عاماً) التي كانت مديرة مشروع مؤسسة "تومسون رويترز" في طهران، أثناء زيارة لأسرتها مع طفلتها التي كان عمرها أقل من عامين في العام 2016.
واتُهمت بنشر الدعاية ضد النظام، وبالتآمر لقلب نظام الجمهورية الإسلامية، وهو ما تنفيه بشدة.
وأعلنت لندن الإفراج عنهما الأربعاء، بعدما سددت دينا قديما يبلغ 394 مليون جنيه استرليني (470 مليون يورو) مع طهران.
وشكرت زغاري راتكليف كل من شارك في الحملة لتأمين إطلاق سراحها، لكنها أضافت "ما حدث الآن كان يجب أن يحدث قبل ست سنوات... لم يكن يجب أن أكون في السجن ست سنوات".
وقالت نازانين زاغاري راتكليف في مؤتمر صحافي، إن "الشعور بالحرية لن يكتمل أبدا حتى يتم لم شمل جميع المعتقلين ظلما في إيران بعائلاتهم".
وذكرت خصوصا المواطن الإيراني الذي يحمل الجنسيتين البريطانية والأميركية مراد طهباز، وكذلك "مزدوجي الجنسية الآخرين" و"أفرادا من جماعات دينية وسجناء الرأي".
وتابعت "هناك عدد كبير من الأشخاص الآخرين الذين لا نعرف أسماءهم والذين يعانون في السجون في إيران، لذلك أعتقد أن القضاء في إيران لا معنى له لأنه في أسوأ الحالات تحصلون على محاكمة غير عادلة، وإذا كنتم محظوظين، سيحاكمكم قاضٍ شبه عادل".
وأُوقفت نازانين زاغاري راتكليف (43 عاماً) التي كانت مديرة مشروع مؤسسة "تومسون رويترز" في طهران، أثناء زيارة لأسرتها مع طفلتها التي كان عمرها أقل من عامين في العام 2016.
واتُهمت بنشر الدعاية ضد النظام، وبالتآمر لقلب نظام الجمهورية الإسلامية، وهو ما تنفيه بشدة.
وأعلنت لندن الإفراج عنهما الأربعاء، بعدما سددت دينا قديما يبلغ 394 مليون جنيه استرليني (470 مليون يورو) مع طهران.