تلقى الجيش الأوكراني أكثر من 5 ملايين دولار بعملة البتكوين المشفرة، بحسب صحيفة "اندبندنت" البريطانية، منذ أن بدأت روسيا غزوها لكييف.
وأشار كبير العلماء في مؤسسة Elliptic، توم روبنسون: "يجري استخدام العملات المشفرة بشكل متزايد في تمويل الحرب بموافقة ضمنية من العديد من الحكومات".
وأوضحت صحيفة "اندبندنت"، أن محفظة العملة المشفرة التابعة لمؤسسة "Come Back Alive" أو "عد حياً"، ومقرها كييف، قد تلقت 130 عملة بتكوين، ما قيمته 5.1 مليون دولار تقريباً، في تبرعات قدمها 2200 شخص، وفقًا لشركة تحليلات blockchain Elliptic.
تأسست جمعية "كم باك ألايف"، في العام 2014 واستمدت اسمها من العبارة التي وضعها مؤسسها، خبير تكنولوجيا المعلومات فيتالي دينيغا، على سترات واقية من الرصاص جرى إرسالها إلى الجنود الذين يقاتلون القوات الروسية والإنفصالية في شرق أوكرانيا. و بدأت هذه المؤسسة قبول عملة البتكوين في العام 2018، لكن المراقبون يقولون إن غالبية العملة المشفرة التي تحتفظ بها الآن قد وصلتها في الأيام القليلة الماضية.
من جانب آخر، أوقفت "باتريون"، وهي شركة خاصة حيث يمكن لمنشئي المحتوى نشر محتوى للتبرعات، صفحة للتبرع عقب الغزو الروسي، كما أعادت مئات الآلاف من الدولارات إلى المتبرعين. وشددت الشركة على أن شراء معدات عسكرية باستخدام الموقع هو أمر محظور، موضحةً في بيان لها أن "باتريون لا تسمح بأي حملات متورطة في أعمال عنف أو شراء معدات عسكرية، بغض النظر عن سببها".
وأشار كبير العلماء في مؤسسة Elliptic، توم روبنسون: "يجري استخدام العملات المشفرة بشكل متزايد في تمويل الحرب بموافقة ضمنية من العديد من الحكومات".
وأوضحت صحيفة "اندبندنت"، أن محفظة العملة المشفرة التابعة لمؤسسة "Come Back Alive" أو "عد حياً"، ومقرها كييف، قد تلقت 130 عملة بتكوين، ما قيمته 5.1 مليون دولار تقريباً، في تبرعات قدمها 2200 شخص، وفقًا لشركة تحليلات blockchain Elliptic.
تأسست جمعية "كم باك ألايف"، في العام 2014 واستمدت اسمها من العبارة التي وضعها مؤسسها، خبير تكنولوجيا المعلومات فيتالي دينيغا، على سترات واقية من الرصاص جرى إرسالها إلى الجنود الذين يقاتلون القوات الروسية والإنفصالية في شرق أوكرانيا. و بدأت هذه المؤسسة قبول عملة البتكوين في العام 2018، لكن المراقبون يقولون إن غالبية العملة المشفرة التي تحتفظ بها الآن قد وصلتها في الأيام القليلة الماضية.
من جانب آخر، أوقفت "باتريون"، وهي شركة خاصة حيث يمكن لمنشئي المحتوى نشر محتوى للتبرعات، صفحة للتبرع عقب الغزو الروسي، كما أعادت مئات الآلاف من الدولارات إلى المتبرعين. وشددت الشركة على أن شراء معدات عسكرية باستخدام الموقع هو أمر محظور، موضحةً في بيان لها أن "باتريون لا تسمح بأي حملات متورطة في أعمال عنف أو شراء معدات عسكرية، بغض النظر عن سببها".