عالجا آلاف الأشخاص في قطاع غزة بعد إصابتهم بكسور في الأطراف بسبب القصف الاسرائيلي، واليوم يستخدمان مهاراتهما لإنقاذ الحيوانات المنسيّة في القطاع.
الشقيقان الفلسطينيان محمد ويوسف الخالدي يضطران لصنع الأطراف الاصطناعية بأنفسهما، بسبب الفقر وصعوبة استيراد السلع والبضائع إلى القطاع لمعالجة عظام القطط والكلاب والطيور، المهددة بالموت يوميًا بسبب غياب المستشفيات الخاصّة بالحيوانات.
بطلان من فلسطين يتمتعان بإنسانية عالية يعيشان في قطاع تغيب عنه جميع أشكال حقوق الإنسان!
الشقيقان الفلسطينيان محمد ويوسف الخالدي يضطران لصنع الأطراف الاصطناعية بأنفسهما، بسبب الفقر وصعوبة استيراد السلع والبضائع إلى القطاع لمعالجة عظام القطط والكلاب والطيور، المهددة بالموت يوميًا بسبب غياب المستشفيات الخاصّة بالحيوانات.
بطلان من فلسطين يتمتعان بإنسانية عالية يعيشان في قطاع تغيب عنه جميع أشكال حقوق الإنسان!