شارفت العملية الانتخابية في لبنان على الانتهاء بعد إقفال معظم صناديق الاقتراع، ضمن المرحلة الأخيرة من الانتخابات النيابية 2022.
ومع بدء الفرز في بعض المراكز بانتظار استكمال الفرز في مجمل الدوائر البالغ عددها 15، وصدور النتائج الرسمية، كانت النسبة العامة للاقتراع في البلاد قد بلغت بتمام السادسة والنصف مساءً نسبة 37.52% في مختلف الدوائر.
علماً أن هذه النسبة ليست نهائية، وقد ترتفع بسبب استمرار فتح بعض الصناديق في عدد من المراكز وفق ما أعلنه رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي.
وأشارت النسب الخاصة بالمناطق، إلى ارتفاعها في عدد من الأقضية لتلامس الـ50%، لكن النسب العامة قد تشير إلى تدنّي نسب المشاركة مقارنة بالانتخابات الماضية.
وفي الانتخابات النيابية السابقة التي جرت عام 2018، بلغت نسبة الاقتراع العامة 49.68%.
إلا أن الانتخابات الحالية، جاءت بعد أزمة اقتصادية غير مسبوقة في البلاد وبعد انفجار مرفأ العاصمة بيروت الدموي، وأزمات عديدة، وبعد انتفاضة 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019، وهو ما دفع إلى ارتفاع أعداد المرشحين المعارضين وانتظار حصول تغيير في شكل البرلمان الحالي.
ومع بدء الفرز في بعض المراكز بانتظار استكمال الفرز في مجمل الدوائر البالغ عددها 15، وصدور النتائج الرسمية، كانت النسبة العامة للاقتراع في البلاد قد بلغت بتمام السادسة والنصف مساءً نسبة 37.52% في مختلف الدوائر.
علماً أن هذه النسبة ليست نهائية، وقد ترتفع بسبب استمرار فتح بعض الصناديق في عدد من المراكز وفق ما أعلنه رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي.
وأشارت النسب الخاصة بالمناطق، إلى ارتفاعها في عدد من الأقضية لتلامس الـ50%، لكن النسب العامة قد تشير إلى تدنّي نسب المشاركة مقارنة بالانتخابات الماضية.
وفي الانتخابات النيابية السابقة التي جرت عام 2018، بلغت نسبة الاقتراع العامة 49.68%.
إلا أن الانتخابات الحالية، جاءت بعد أزمة اقتصادية غير مسبوقة في البلاد وبعد انفجار مرفأ العاصمة بيروت الدموي، وأزمات عديدة، وبعد انتفاضة 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019، وهو ما دفع إلى ارتفاع أعداد المرشحين المعارضين وانتظار حصول تغيير في شكل البرلمان الحالي.