النائب الحالي في البرلمان اللبناني ومرشح حزب القوات اللبنانية في انتخابات لبنان 2022، والفائز وفق النتائج الأوية، شوقي الدكاش، أعلن أن "فوز حزب القوات في أغلب المقاعد التي ترشح إليها، حصل بفضل الناس ومحبتهم واقتناعهم بمشروع الحزب وخططه".
وتشير المعلومات والنتائج الأولية وغير الرسمية، إلى ارتفاع عدد مقاعد حزب القوات اللبنانية مقارنة بعام 2018 وحصوله على ما يقارب الـ20 مقعدا في الانتخابات البرلمانية اللبنانية، ويُعد ذلك فوزا مهما على خصمه التيار الوطني الحر، الذي ترأس أكبر كتلة برلمانية حزبية في الانتخابات السابقة التي حصلت عام 2018.
وتعليقاً على النتائج الأولية، قال مرشح "القوات" عن المقعد الماروني في قضاء كسروان، بمحافظة كسروان جبيل، النائب الحالي في البرلمان اللبناني، شوقي الدكاش إنه لن يدخل بلعبة الأرقام لأنها ستصدر في الساعات القليلة المقبلة.
ولفت الدكاش في حديث لـ"جسور"، إلى أن "المعركة كانت صعبة في جميع المناطق، ففي دير الأحمر (بعلبك الهرمل) واجهنا سلبطة حزب الله، وفي كسروان وجبيل سلبطة المال والرشاوى"، كاشفاً أن "الحزب سيتحدث عن خططه المقبلة في الأيام القادمة"، متوجهاً للناس بالقول: "شكرا معكم نحن فينا".
بعد التوترات والاشكالات المتفرقة التي شهدتها المناطق الأحد، لاسيما بين مناصري القوات وحزب الله، لم يتوقع الدكاش أن يُعيد فوز القوات التوتر إلى الشارع مع حزب الله، وذلك "بفضل جهود الجيش اللبناني الذي يقوم بواجبه على أكمل وجه".
أكبر كتلة
وصرّحت رئيسة المكتب الصحافي لحزب القوات اللبنانية، أنطوانيت جعجع، في حديث لوكالة "رويترز"، في ساعة باكرة من صباح الاثنين، بأن "هذا العدد (20 نائباً)، يمكن أن يرتفع أكثر وإنه مع وجود حلفاء من الطوائف والأحزاب الأخرى يمكن للجبهة اللبنانية أن تشكل أكبر كتلة برلمانية في المجلس المؤلف من 128 مقعدا".
وحصل حزب القوات اللبنانية في انتخابات 2018 على 15 مقعداً، فيما حصل التيار الوطني الحر على 18 مقعدا. وحتى الآن، وقبل انتهاء فرز النتائج بشكل كامل، سجل التيار الوطني الحر تراجعاً لافتاً، وتشير المعطيات إلى أنه لن يفوز بأكثر من 16 مقعداً. لكنها ليست النتيجة الرسيمة مع احتمال تغير في الأرقام مع استمرار فرز أصوات المغتربين اللبنانيين.
وسُجِّلت إشكالات رافقها استنفار أمني للجيش اللبناني في عدد من المناطق في اليوم الانتخابي الطويل الأحد، وذلك مع اقتراب ساعات الليل وبدء فرز الصناديق. الاشكالات وقعت في مناطق زحلة بقاعاً، وعين الرمانة والشياح في بيروت، وهي المنطقة التي شهدت قبل أشهر حادثة الطيونة، إلا أن الأمور عادت إلى الهدوء مع ترقب النتائج الرسمية الاثنين.
وتشير المعلومات والنتائج الأولية وغير الرسمية، إلى ارتفاع عدد مقاعد حزب القوات اللبنانية مقارنة بعام 2018 وحصوله على ما يقارب الـ20 مقعدا في الانتخابات البرلمانية اللبنانية، ويُعد ذلك فوزا مهما على خصمه التيار الوطني الحر، الذي ترأس أكبر كتلة برلمانية حزبية في الانتخابات السابقة التي حصلت عام 2018.
وتعليقاً على النتائج الأولية، قال مرشح "القوات" عن المقعد الماروني في قضاء كسروان، بمحافظة كسروان جبيل، النائب الحالي في البرلمان اللبناني، شوقي الدكاش إنه لن يدخل بلعبة الأرقام لأنها ستصدر في الساعات القليلة المقبلة.
ولفت الدكاش في حديث لـ"جسور"، إلى أن "المعركة كانت صعبة في جميع المناطق، ففي دير الأحمر (بعلبك الهرمل) واجهنا سلبطة حزب الله، وفي كسروان وجبيل سلبطة المال والرشاوى"، كاشفاً أن "الحزب سيتحدث عن خططه المقبلة في الأيام القادمة"، متوجهاً للناس بالقول: "شكرا معكم نحن فينا".
بعد التوترات والاشكالات المتفرقة التي شهدتها المناطق الأحد، لاسيما بين مناصري القوات وحزب الله، لم يتوقع الدكاش أن يُعيد فوز القوات التوتر إلى الشارع مع حزب الله، وذلك "بفضل جهود الجيش اللبناني الذي يقوم بواجبه على أكمل وجه".
أكبر كتلة
وصرّحت رئيسة المكتب الصحافي لحزب القوات اللبنانية، أنطوانيت جعجع، في حديث لوكالة "رويترز"، في ساعة باكرة من صباح الاثنين، بأن "هذا العدد (20 نائباً)، يمكن أن يرتفع أكثر وإنه مع وجود حلفاء من الطوائف والأحزاب الأخرى يمكن للجبهة اللبنانية أن تشكل أكبر كتلة برلمانية في المجلس المؤلف من 128 مقعدا".
وحصل حزب القوات اللبنانية في انتخابات 2018 على 15 مقعداً، فيما حصل التيار الوطني الحر على 18 مقعدا. وحتى الآن، وقبل انتهاء فرز النتائج بشكل كامل، سجل التيار الوطني الحر تراجعاً لافتاً، وتشير المعطيات إلى أنه لن يفوز بأكثر من 16 مقعداً. لكنها ليست النتيجة الرسيمة مع احتمال تغير في الأرقام مع استمرار فرز أصوات المغتربين اللبنانيين.
وسُجِّلت إشكالات رافقها استنفار أمني للجيش اللبناني في عدد من المناطق في اليوم الانتخابي الطويل الأحد، وذلك مع اقتراب ساعات الليل وبدء فرز الصناديق. الاشكالات وقعت في مناطق زحلة بقاعاً، وعين الرمانة والشياح في بيروت، وهي المنطقة التي شهدت قبل أشهر حادثة الطيونة، إلا أن الأمور عادت إلى الهدوء مع ترقب النتائج الرسمية الاثنين.