عصابة قرصنة إلكترونية باسم "ريفيل" Revil، تطلب فديةً بقيمة 70 مليون دولار، لكنّ طلبها ليس بالمال النقدي!
بل بعملة البيتكوين، مقابل إصلاح العطل الإلكتروني في الشركات المتضرّرة من هجومها. أمرٌ أثار استغراب خبراء الأمن السيبراني، لأنّ عملة البيتكوين يسهل تعقّبها. لكنّ مجموعة القرصنة مستمرّة وضحاياها بالآلاف بين أفراد وشركات، موزّعين في الولايات المتحدة والسويد ونيوزيلندا وغيرها.
الهجمات الإلكترونيّة وقرصنة الحواسيب والأنظمة تسلك منحى جديداً مع العملات الرقميّة... فهل نشهد عصراً جديداً من الابتزاز يفوق قدرات الدول على ملاحقته؟
بل بعملة البيتكوين، مقابل إصلاح العطل الإلكتروني في الشركات المتضرّرة من هجومها. أمرٌ أثار استغراب خبراء الأمن السيبراني، لأنّ عملة البيتكوين يسهل تعقّبها. لكنّ مجموعة القرصنة مستمرّة وضحاياها بالآلاف بين أفراد وشركات، موزّعين في الولايات المتحدة والسويد ونيوزيلندا وغيرها.
الهجمات الإلكترونيّة وقرصنة الحواسيب والأنظمة تسلك منحى جديداً مع العملات الرقميّة... فهل نشهد عصراً جديداً من الابتزاز يفوق قدرات الدول على ملاحقته؟