صندوق الأجيال القادمة أو الصندوق السيادي العراقي هو مشروع جديد يقوم على إدخار فائض دولة العراق المنتجة للنفط والثروات الخام. ويهدف إلى حماية الأجيال العراقيّة المقبلة من الاعتماد الكامل على النفط.
المشروع المقترح، قد يبدأ من تعويضات حرب الكويت، إذ سينتهي العراق مطلع 2022
من دفع التعويضات لجارته. ويمكن حينها تحويل آلية الدفع الى صندوق وطني للاجيال.
الكويت نفسها تمتلك صندوقاً مماثلاً، تُقدّر قيمته بـ700 مليار دولار. الصندوق السيادي الكويتي هو الأكبر عربياً والثالث عالمياً.
أما الصندوق السيادي الأكبر في العالم 2021، فهو صندوق التقاعد النرويجي بقيمة 1.3 تريليون دولار.
العراق بدوره قادرٌ على زيادة موارد الصندوق مستقبلاً، من خلال فائض ارتفاع أسعار النفط. أو عبر ادخار عوائد استثمار ثروات العراق غير المستغلة أو المعطّلة، وأبرزها الفوسفات والكبريت والسيليكون والغاز.
أموال صندوق الأجيال القادمة في العراق، يٌفترض أن تُستثمر عبر محفظة استثماريّة آمنة وشديدة التنوّع.
مشاريع كهذه تقع ضمن اختصاص البنوك المركزيّة، وتحت إشراف الحكومة وسياساتها الماليّة والإصلاحيّة.
الصندوق السيادي العراقي مشروع واعد لجيل الشباب العراقي الذي يُعاني من البطالة والفقر... فهل يتمكّن العراق من تنفيذه ويحفظ مستقبل أجياله المقبلة؟
المشروع المقترح، قد يبدأ من تعويضات حرب الكويت، إذ سينتهي العراق مطلع 2022
من دفع التعويضات لجارته. ويمكن حينها تحويل آلية الدفع الى صندوق وطني للاجيال.
الكويت نفسها تمتلك صندوقاً مماثلاً، تُقدّر قيمته بـ700 مليار دولار. الصندوق السيادي الكويتي هو الأكبر عربياً والثالث عالمياً.
أما الصندوق السيادي الأكبر في العالم 2021، فهو صندوق التقاعد النرويجي بقيمة 1.3 تريليون دولار.
العراق بدوره قادرٌ على زيادة موارد الصندوق مستقبلاً، من خلال فائض ارتفاع أسعار النفط. أو عبر ادخار عوائد استثمار ثروات العراق غير المستغلة أو المعطّلة، وأبرزها الفوسفات والكبريت والسيليكون والغاز.
أموال صندوق الأجيال القادمة في العراق، يٌفترض أن تُستثمر عبر محفظة استثماريّة آمنة وشديدة التنوّع.
مشاريع كهذه تقع ضمن اختصاص البنوك المركزيّة، وتحت إشراف الحكومة وسياساتها الماليّة والإصلاحيّة.
الصندوق السيادي العراقي مشروع واعد لجيل الشباب العراقي الذي يُعاني من البطالة والفقر... فهل يتمكّن العراق من تنفيذه ويحفظ مستقبل أجياله المقبلة؟