العراق يستعد للانتخابات البرلمانية، المقررة في 10 أكتوبر المقبل، التي ستجري تحت إشراف دولي.
فرق مراقبة دوليّة في بغداد، وسط تنسيق بين العراق والأمم المتحدة. مع الإعلان عن وجود 130 خبيراً من بعثة الأمم المتحدة للمراقبة والمساعدة في الانتخابات.
تدابير إجرائية وبطاقات إلكترونية لعدم تزوير الانتخابات، إضافة إلى رقابة المفوضية الأوروبية.
كما يتمّ التحضير ليتمكّن نحو 120 ألف نازح، من المشاركة في العملية الانتخابية. إذ حدّدت المفوضية العليا للانتخابات يوم 8 أكتوبر المقبل، موعداً لانتخاب النازحين.
المرحلة الانتقالية بإدارة حكومة الرئيس مصطفى الكاظمي، وضعت ضمن أولويّاتها إجراء الانتخابات المبكرة، تحت عنوان النزاهة والشفافية.
فهل تساهم الرقابة الدولية في اجراء انتخابات حرة، تعبّر عن إرادة العراقيّين في البرلمان الجديد؟
فرق مراقبة دوليّة في بغداد، وسط تنسيق بين العراق والأمم المتحدة. مع الإعلان عن وجود 130 خبيراً من بعثة الأمم المتحدة للمراقبة والمساعدة في الانتخابات.
تدابير إجرائية وبطاقات إلكترونية لعدم تزوير الانتخابات، إضافة إلى رقابة المفوضية الأوروبية.
كما يتمّ التحضير ليتمكّن نحو 120 ألف نازح، من المشاركة في العملية الانتخابية. إذ حدّدت المفوضية العليا للانتخابات يوم 8 أكتوبر المقبل، موعداً لانتخاب النازحين.
المرحلة الانتقالية بإدارة حكومة الرئيس مصطفى الكاظمي، وضعت ضمن أولويّاتها إجراء الانتخابات المبكرة، تحت عنوان النزاهة والشفافية.
فهل تساهم الرقابة الدولية في اجراء انتخابات حرة، تعبّر عن إرادة العراقيّين في البرلمان الجديد؟