يأكلون الفشار ويجلسون في باص السينما الجديد!
أطفال فلسطينيون في قطاع غزة يستمتعون في مشاهدة أفلام تنشر قيم التسامح والسلام، داخل سينما جوالة أطلقتها جمعية "إنقاذ المستقبل الشبابي"، بتمويل من الإتحاد الأوروبي. سينما متنقلة مزوّدة بألواح شمسية ومصعد لذوي الإحتياجات الخاصة، تحتوي على شاشة عرض داخلية تتسع لـ 60 مشاهداً، وأخرى خارجية ضخمة تكفي لمئات المشاهدين.
كان للسينما دور بارز في قطاع غزة في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تحترق مرات عدة إبّان الإنتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، والتوترات السياسية المتتالية، لتُدمر اليوم بالكامل.
فرصة لأطفال غزة لاستعادة طفولتهم لساعات قليلة، قبل أن تعيد تدميرها الإعتداءات الاسرائيلية المتكررة!
أطفال فلسطينيون في قطاع غزة يستمتعون في مشاهدة أفلام تنشر قيم التسامح والسلام، داخل سينما جوالة أطلقتها جمعية "إنقاذ المستقبل الشبابي"، بتمويل من الإتحاد الأوروبي. سينما متنقلة مزوّدة بألواح شمسية ومصعد لذوي الإحتياجات الخاصة، تحتوي على شاشة عرض داخلية تتسع لـ 60 مشاهداً، وأخرى خارجية ضخمة تكفي لمئات المشاهدين.
كان للسينما دور بارز في قطاع غزة في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تحترق مرات عدة إبّان الإنتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، والتوترات السياسية المتتالية، لتُدمر اليوم بالكامل.
فرصة لأطفال غزة لاستعادة طفولتهم لساعات قليلة، قبل أن تعيد تدميرها الإعتداءات الاسرائيلية المتكررة!