"مرحلة جديدة" من التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والعراق، مع الإعلان عن إنهاء المهام القتاليّة للقوات الأميركيّة في العراق نهاية 2021، والإبقاء على تدريب القوات العراقيّة.
إنّها خلاصة الحوار الاستراتيجي الذي جمع الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
بعد التكهّنات حيال بقاء القوات الأميركيّة، التي يبلغ عديدها 2500 جندي في العراق، حسمت الجولة الرابعة والأخيرة من الحوار بين واشنطن وبغداد الجدل. عبر إعلان إنهاء المهام القتاليّة للقوات الأميركيّة خلال لقاء بايدن والكاظمي في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض.
التركيز سيتحوّل إلى أهميّة التعاون ضدّ تنظيم "داعش" ، الذي عاد بهجماته الإرهابيّة، إضافة إلى إجراء الانتخابات العراقيّة في أكتوبر بإشراف من الأمم المتحدة.
كما نتج من زيارة الكاظمي إلى واشنطن تعاوناً اقتصاديّاً بين البلدين واستثمارات.
شخصيّات عراقيّة رحّبت بالاتفاق على إنهاء المهام القتاليّة الأميركيّة، بينها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي دعا إلى وقف العمليّات ضدّ الأميركيّين. ورئيس تيار الحكمة عمار الحكيم الذي اعتبر الاتفاق إنجازاً دبلوماسيّاً.
فهل تُحقّق المرحلة الجديدة من التعاون مصلحة العراق وشعبه؟
إنّها خلاصة الحوار الاستراتيجي الذي جمع الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
بعد التكهّنات حيال بقاء القوات الأميركيّة، التي يبلغ عديدها 2500 جندي في العراق، حسمت الجولة الرابعة والأخيرة من الحوار بين واشنطن وبغداد الجدل. عبر إعلان إنهاء المهام القتاليّة للقوات الأميركيّة خلال لقاء بايدن والكاظمي في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض.
التركيز سيتحوّل إلى أهميّة التعاون ضدّ تنظيم "داعش" ، الذي عاد بهجماته الإرهابيّة، إضافة إلى إجراء الانتخابات العراقيّة في أكتوبر بإشراف من الأمم المتحدة.
كما نتج من زيارة الكاظمي إلى واشنطن تعاوناً اقتصاديّاً بين البلدين واستثمارات.
شخصيّات عراقيّة رحّبت بالاتفاق على إنهاء المهام القتاليّة الأميركيّة، بينها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي دعا إلى وقف العمليّات ضدّ الأميركيّين. ورئيس تيار الحكمة عمار الحكيم الذي اعتبر الاتفاق إنجازاً دبلوماسيّاً.
فهل تُحقّق المرحلة الجديدة من التعاون مصلحة العراق وشعبه؟