بعد سقوط كابل بيد طالبان، أصبحت افغانستان تحت سيطرة الحركة من جديد، باستثناء منطقة واحدة هي ولاية بنجشير.
أي أنّ خريطة افغانستان السياسية الجديدة، ستبقى رهن سقوط بنجشير أو صمودها.
وقد تمكّنت "جبهة المقاومة الوطنية الأفغانية"، بقيادة أحمد مسعود في وادي بنجشير، من إفشال أوّل هجوم لطالبان على الولاية. حصل ذلك، بعد مفاوضات تمت بين جبهة المقاومة وطالبان. غير أن التفاوض "لم يفضِ إلى أي نتيجة حتى الآن"، وفق "أمير خان متقي" القيادي في طالبان.
في حين وجهت حركة طالبان نداءً إلى سكان ولاية بنجشير، لعدم المقاومة والانضمام إلى "الإمارة الإسلامية".
مع هذه التطورات تكون خريطة أفغانستان تغيّرت خلال أسابيع، من خريطة لتمركز القوات الدوليّة إلى خريطة لإمارة طالبان ومناطق سيطرتها
أي أنّ خريطة افغانستان السياسية الجديدة، ستبقى رهن سقوط بنجشير أو صمودها.
وقد تمكّنت "جبهة المقاومة الوطنية الأفغانية"، بقيادة أحمد مسعود في وادي بنجشير، من إفشال أوّل هجوم لطالبان على الولاية. حصل ذلك، بعد مفاوضات تمت بين جبهة المقاومة وطالبان. غير أن التفاوض "لم يفضِ إلى أي نتيجة حتى الآن"، وفق "أمير خان متقي" القيادي في طالبان.
في حين وجهت حركة طالبان نداءً إلى سكان ولاية بنجشير، لعدم المقاومة والانضمام إلى "الإمارة الإسلامية".
مع هذه التطورات تكون خريطة أفغانستان تغيّرت خلال أسابيع، من خريطة لتمركز القوات الدوليّة إلى خريطة لإمارة طالبان ومناطق سيطرتها