يُشكّل وجود القوات الأميركيّة في العراق، البند الأبرز في لقاء الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في ثاني لقاء له مع مسؤول عربي
على هذا المستوى.
قبيل زيارة الكاظمي إلى واشنطن اليوم، فقد أعلن في حديث صحافي عن "عدم حاجتنا لأي قوات أجنبيّة قتاليّة على الأراضي العراقيّة".
لقاء الرئيسَين يأتي ضمن الحوار الاستراتيجي، الرابع والأخير بين البلدين، بشأن جدولة انسحاب القوات الأميركيّة والعلاقات بين واشنطن وبغداد، في ظلّ تركيز من إدارة بايدن على الدور الذي يلعبه الكاظمي في المنطقة.
اللقاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، بين بايدن والكاظمي، من المتوقّع أن يتضمّن إعلاناً عن حاجة العراق للقوات الأميركيّة للتدريب والاستشارات وليس للمهام القتاليّة. كما الاتفاق على بناء علاقات استراتيجيّة طويلة الأمد.
يُتوقّع أن يُعلن الجانب الأميركي عن دعم اقتصادي للعراق، تصل قيمته إلى 10 مليارات دولار في قطاعات التعليم والصحة والطاقة والثقافة.
إضافة إلى تزويد العراق بـ500 ألف جرعة من لقاح فايزر، وتقديم 5.2 مليون دولار لتمويل بعثة الأمم المتحدة لمراقبة انتخابات أكتوبر في البلاد.
العلاقات العراقيّة - الأميركيّة تمرّ بمرحلة جديدة، فهل سيتبدّد الانقسام العراقي حولها؟
على هذا المستوى.
قبيل زيارة الكاظمي إلى واشنطن اليوم، فقد أعلن في حديث صحافي عن "عدم حاجتنا لأي قوات أجنبيّة قتاليّة على الأراضي العراقيّة".
لقاء الرئيسَين يأتي ضمن الحوار الاستراتيجي، الرابع والأخير بين البلدين، بشأن جدولة انسحاب القوات الأميركيّة والعلاقات بين واشنطن وبغداد، في ظلّ تركيز من إدارة بايدن على الدور الذي يلعبه الكاظمي في المنطقة.
اللقاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، بين بايدن والكاظمي، من المتوقّع أن يتضمّن إعلاناً عن حاجة العراق للقوات الأميركيّة للتدريب والاستشارات وليس للمهام القتاليّة. كما الاتفاق على بناء علاقات استراتيجيّة طويلة الأمد.
يُتوقّع أن يُعلن الجانب الأميركي عن دعم اقتصادي للعراق، تصل قيمته إلى 10 مليارات دولار في قطاعات التعليم والصحة والطاقة والثقافة.
إضافة إلى تزويد العراق بـ500 ألف جرعة من لقاح فايزر، وتقديم 5.2 مليون دولار لتمويل بعثة الأمم المتحدة لمراقبة انتخابات أكتوبر في البلاد.
العلاقات العراقيّة - الأميركيّة تمرّ بمرحلة جديدة، فهل سيتبدّد الانقسام العراقي حولها؟