"جهاد العرب"لمقاول الأبرز في لبنان يتصدّر مواقع التواصل الاجتماعي بعد بيان أعلن فيه رحيله من لبنان وإغلاق شركاته كافة إثر تعرض محتجين لبناته خلال وجودهم في أحد المقاهي
فمن أين بدأ جهاد العرب مسيرته في لبنان ؟
انتقل "العرب" بسلاسة وخفة من جباية المشاريع في وزارة الأشغال العامة ومجلس الإنماء والإعمار وصندوقي الجنوب والمهجرين إلى الفوز بمناقصات في وزارات عدة
مشاريع تمتدُّ من الشمال اللبناني الى جنوبه. هو الّذي يعرف دهاليز إدارة الصفقات
وفنون تحويل الأزمات الى فرصة استثماريّة لشخصه مع كل أزمة تتعلق بالأشغال العامة وتلزيمات الدولة، أصابع الاتهام تتجه نحو شركات معروفة بالتزامها المشاريع من الطبقة السياسية بالتحاصص.
نفق سليم سلام، النفق المعجزة الّذي كلّف الدولة اللبنانيّة ما يزيد عن 17 مليون دولار
مجمع سياحي يردم البحر "الشركة العالمية للتمويل العقاري تنشئ مجمّعا سياحيا في العقارين 576 و611 من منطقة الناعمة غير أنّ أملاك العرب الّتي لا تتعدى 36 ألف متر مربع .توسعت الى 72 ألف متر مربع بفضل مرسوم أصدرته الحكومة سنة 2018 في وقت ردم 100 ألف متر!
الدولة لم يردعها لا الاعتبارات القانونيّة ولا الأخلاقيّة عن تحويل الملك العام لتسديد الفواتير السياسية الداخليّة فبعد مشاريع التزفيت والردم اتخذت «شركة الجهاد للتجارة والتعهدات» قرار الدخول إلى قطاع النفايات من بابه العريض بعد أن غمرت جبال من القمامة شوارع بيروت.
افتتح مطمراً جديداً للنفايات في كوستا برافا ومعمليّن لفرز النفايات، حلٌ لا يشبه تعريف الحلول.علماً أنّ الشركة لا تمتلك أي خبرة في قطاع إدارة النفايات الصلبة، لكن لا مشكلة فالعبرة في الخواتيم أي الأرباح.
فهل حقاً استخدم العمال خراطيم المياه لزيادة وزن القمامة وبالتالي زيادة التكلفة على الحكومة؟
وحده من يعلم يعلم !
ردم وهدم أنفاق بلا إنارة وطرقات غارقة بالماء.فلماذا يرحل جهاد العرب؟ هل تضايق من احتجاج المواطنين ام ان هناك اسباب اخرى؟
فمن أين بدأ جهاد العرب مسيرته في لبنان ؟
انتقل "العرب" بسلاسة وخفة من جباية المشاريع في وزارة الأشغال العامة ومجلس الإنماء والإعمار وصندوقي الجنوب والمهجرين إلى الفوز بمناقصات في وزارات عدة
مشاريع تمتدُّ من الشمال اللبناني الى جنوبه. هو الّذي يعرف دهاليز إدارة الصفقات
وفنون تحويل الأزمات الى فرصة استثماريّة لشخصه مع كل أزمة تتعلق بالأشغال العامة وتلزيمات الدولة، أصابع الاتهام تتجه نحو شركات معروفة بالتزامها المشاريع من الطبقة السياسية بالتحاصص.
نفق سليم سلام، النفق المعجزة الّذي كلّف الدولة اللبنانيّة ما يزيد عن 17 مليون دولار
مجمع سياحي يردم البحر "الشركة العالمية للتمويل العقاري تنشئ مجمّعا سياحيا في العقارين 576 و611 من منطقة الناعمة غير أنّ أملاك العرب الّتي لا تتعدى 36 ألف متر مربع .توسعت الى 72 ألف متر مربع بفضل مرسوم أصدرته الحكومة سنة 2018 في وقت ردم 100 ألف متر!
الدولة لم يردعها لا الاعتبارات القانونيّة ولا الأخلاقيّة عن تحويل الملك العام لتسديد الفواتير السياسية الداخليّة فبعد مشاريع التزفيت والردم اتخذت «شركة الجهاد للتجارة والتعهدات» قرار الدخول إلى قطاع النفايات من بابه العريض بعد أن غمرت جبال من القمامة شوارع بيروت.
افتتح مطمراً جديداً للنفايات في كوستا برافا ومعمليّن لفرز النفايات، حلٌ لا يشبه تعريف الحلول.علماً أنّ الشركة لا تمتلك أي خبرة في قطاع إدارة النفايات الصلبة، لكن لا مشكلة فالعبرة في الخواتيم أي الأرباح.
فهل حقاً استخدم العمال خراطيم المياه لزيادة وزن القمامة وبالتالي زيادة التكلفة على الحكومة؟
وحده من يعلم يعلم !
ردم وهدم أنفاق بلا إنارة وطرقات غارقة بالماء.فلماذا يرحل جهاد العرب؟ هل تضايق من احتجاج المواطنين ام ان هناك اسباب اخرى؟