"مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة" كان محطّ أنظار العالم، شاركت فيها 9 دول غالبيتها من دول الجوار الإقليمي.
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، و أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. الكويت والإمارات أرسلتا رئيسي حكومتيهما، فيما أرسلت تركيا والسعودية وايران وزراء خارجيتها. جلسوا الى طاولة حوار واحدة، فأجمعوا على دعم العراق، مؤكدين أن استقرار الأمن في العراق يساهم في استقرار المنطقة.
مؤتمر العراق يعكس مصالح إقليمية مشتركة، بحث في سبل محاربة الإرهاب، ودعم مشاريع إعادة الإعمار في العراق، فضلاً عن المستجدات الاقليمية والأفغانية. العراق بدوره يسعى للحصول على دعم إقليمي ودولي لتعزيز الاستقرار الأمني والإقتصادي كما دوره الإقليمي.
فهل يكون العراق وسيطاً بين الدول المتخاصمة وينجح في تخفيف حدة التوتر في الشرق الأوسط؟
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، و أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. الكويت والإمارات أرسلتا رئيسي حكومتيهما، فيما أرسلت تركيا والسعودية وايران وزراء خارجيتها. جلسوا الى طاولة حوار واحدة، فأجمعوا على دعم العراق، مؤكدين أن استقرار الأمن في العراق يساهم في استقرار المنطقة.
مؤتمر العراق يعكس مصالح إقليمية مشتركة، بحث في سبل محاربة الإرهاب، ودعم مشاريع إعادة الإعمار في العراق، فضلاً عن المستجدات الاقليمية والأفغانية. العراق بدوره يسعى للحصول على دعم إقليمي ودولي لتعزيز الاستقرار الأمني والإقتصادي كما دوره الإقليمي.
فهل يكون العراق وسيطاً بين الدول المتخاصمة وينجح في تخفيف حدة التوتر في الشرق الأوسط؟