العراق أغنى بلدان العالم باحتياطات هائلة من النفط والغاز يبدأ بخطط عمليّة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء الحادة التي تعاني منها البلاد.
رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي يوقع اتفاقا ضخما مع شركة توتال الفرنسيّة في مجال الطاقة
يفترض أن يستمر 25 عاماً لبناء أربعة مشاريع عملاقة للطاقة في جنوب البلاد بتكلفة قدرها 27 مليار دولار
"العودة إلى العراق من أوسع الأبواب"، هكذا وصّف الرئيس التنفيذي لشركة توتال الفرنسية
وأوضح وزير النفط العراقي إحسان عبد الجبار أن الشركة الفرنسية ستستثمر بقيمة 10 مليارات دولار في البنى التحتية تليها دفعة ثانية بقيمة 17 مليار دولار على أن يغطي الاستثمار:
• بناء محطة للطاقة الشمسية بسعة 1 غيغاوات لإمداد منطقة البصرة
• العمل في منشآت لاستعادة الغاز المشتعل في ثلاثة حقول نفطية
• إنشاء شبكة تجميع ووحدات معالجة الغاز
• إنشاء وتشغيل محطة الطاقة الكهروضوئية
انّ تكلفة الغاز الذي سينتجه مشروع شركة توتال في العراق تعادل 20 % من تكلفة الغاز الذي تستورده البلاد حالياً من إيران. يكلف استيراد مليون وحدة حراريّة حوالي 8 $ بينما سيكلف إنتاجها 1.2$ إلى 2$.
الحكومة العراقية تدأب على الإصلاح وتجهد لتعيد الى المواطن العراقي حقوقه الحياتية ومكانته التاريخية.
رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي يوقع اتفاقا ضخما مع شركة توتال الفرنسيّة في مجال الطاقة
يفترض أن يستمر 25 عاماً لبناء أربعة مشاريع عملاقة للطاقة في جنوب البلاد بتكلفة قدرها 27 مليار دولار
"العودة إلى العراق من أوسع الأبواب"، هكذا وصّف الرئيس التنفيذي لشركة توتال الفرنسية
وأوضح وزير النفط العراقي إحسان عبد الجبار أن الشركة الفرنسية ستستثمر بقيمة 10 مليارات دولار في البنى التحتية تليها دفعة ثانية بقيمة 17 مليار دولار على أن يغطي الاستثمار:
• بناء محطة للطاقة الشمسية بسعة 1 غيغاوات لإمداد منطقة البصرة
• العمل في منشآت لاستعادة الغاز المشتعل في ثلاثة حقول نفطية
• إنشاء شبكة تجميع ووحدات معالجة الغاز
• إنشاء وتشغيل محطة الطاقة الكهروضوئية
انّ تكلفة الغاز الذي سينتجه مشروع شركة توتال في العراق تعادل 20 % من تكلفة الغاز الذي تستورده البلاد حالياً من إيران. يكلف استيراد مليون وحدة حراريّة حوالي 8 $ بينما سيكلف إنتاجها 1.2$ إلى 2$.
الحكومة العراقية تدأب على الإصلاح وتجهد لتعيد الى المواطن العراقي حقوقه الحياتية ومكانته التاريخية.