السابع والعشرين من سبتمبر هو تاريخ بداية العام الدراسي في لبنان. تاربخ لا رجوع عنه بحسب وزارة التربية. لكنّ الأساتذة ومع انهيار قيمة رواتبهم، يعيشون معاناة لا يُحسَدون عليها. وهذه المعاناة مضاعفةٌ عند الأساتذة المتعاقدين.
رغم غلاء المعيشة في البلاد، تخيّلوا أنّ ساعة التدريس باتت تساوي دولارًا ونصف كحدّ أقصى، فهل العام الدراسي بخطر؟
في هذا التقرير يختصروا الأساتذة معاناتهم وواقع التعليم في لبنان
رغم غلاء المعيشة في البلاد، تخيّلوا أنّ ساعة التدريس باتت تساوي دولارًا ونصف كحدّ أقصى، فهل العام الدراسي بخطر؟
في هذا التقرير يختصروا الأساتذة معاناتهم وواقع التعليم في لبنان