فيلم هوليوودي أبطاله فلسطينيون 6 أسرى فلسطينيين حفروا نفقا تحت زنزانتهم في سجن جلبوع في شمال إسرائيل على مدى أشهر فخرجوا إلى الحريّة.
صدمة في الأوساط الأمنية والسياسية الإسرائيلية لأن السجن يسمى بالخزنة لشدة تحصينه يحتجز فيه الأسرى الفلسطينيون المتهمون بتنفيذ عمليات داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.
تماما كما يحدث في الأفلام بتخطيط محكم ورويّة فرّ زكريا الزبيدي القائد السابق في كتائب شهداء الأقصى وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، مناضل يعقوب نفيعات، محمد قاسم العارضة يعقوب محمود قدري، أيهم فؤاد كمامجي و محمود عبد الله العارضة.المنتمون جميعا الى حركة “الجهاد الإسلامي".
وأفاد جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) حسب صحيفة هآرتس بأنّ السجناء نسقوا مع أشخاص خارج السجن باستخدام هاتف محمول وكان لديهم سيارة هروب في انتظارهم"ما استدعى من سلطة السجون الإسرائيلية توزيع 400 معتقل في سجن جلبوع على سجون أخرى.
ما أعاد إلى الذاكرة مئات القصص لهروب أسرى فلسطينيين منها:
-فرار صالح طحاينة منتحلاً شخصية أحد السجناء لينقل عام 1996 إلى سجن النقب بدلاً من سجن نفحة ثم انتحل شخصية الأسير عامر زيود وتم الإفراج عنه بدلاً من الأخير.
-حادثة الفرار الكبير من سجن غزة عام 1987 عندما تمكّن أحد السجناء من الحصول على نصف منشار، قطع ورفاقه الأسلاك وهربوا
ورغم أن محاولات عديدة باءت بالفشل آخرها أحداث عام 2014 وأكبرها في عامي 1958 و1996 إلا أن ذلك لم يثنِ الأسرى عن الاستمرار في المحاولة .
بين حفر الأنفاق وقطع الأسلاك .. الأسرى الفلسطينيون يقاومون لاستعادة الحياة
صدمة في الأوساط الأمنية والسياسية الإسرائيلية لأن السجن يسمى بالخزنة لشدة تحصينه يحتجز فيه الأسرى الفلسطينيون المتهمون بتنفيذ عمليات داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.
تماما كما يحدث في الأفلام بتخطيط محكم ورويّة فرّ زكريا الزبيدي القائد السابق في كتائب شهداء الأقصى وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، مناضل يعقوب نفيعات، محمد قاسم العارضة يعقوب محمود قدري، أيهم فؤاد كمامجي و محمود عبد الله العارضة.المنتمون جميعا الى حركة “الجهاد الإسلامي".
وأفاد جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) حسب صحيفة هآرتس بأنّ السجناء نسقوا مع أشخاص خارج السجن باستخدام هاتف محمول وكان لديهم سيارة هروب في انتظارهم"ما استدعى من سلطة السجون الإسرائيلية توزيع 400 معتقل في سجن جلبوع على سجون أخرى.
ما أعاد إلى الذاكرة مئات القصص لهروب أسرى فلسطينيين منها:
-فرار صالح طحاينة منتحلاً شخصية أحد السجناء لينقل عام 1996 إلى سجن النقب بدلاً من سجن نفحة ثم انتحل شخصية الأسير عامر زيود وتم الإفراج عنه بدلاً من الأخير.
-حادثة الفرار الكبير من سجن غزة عام 1987 عندما تمكّن أحد السجناء من الحصول على نصف منشار، قطع ورفاقه الأسلاك وهربوا
ورغم أن محاولات عديدة باءت بالفشل آخرها أحداث عام 2014 وأكبرها في عامي 1958 و1996 إلا أن ذلك لم يثنِ الأسرى عن الاستمرار في المحاولة .
بين حفر الأنفاق وقطع الأسلاك .. الأسرى الفلسطينيون يقاومون لاستعادة الحياة