لا يعتبر كأس العالم في قطر مونديال المفاجآت فحسب، بل يمكن ان يلقب ايضاً بمونديال الدموع حيث بكى أبرز نجوم الكرة بعد اقصاء فرقهم من المنافسة.
من لاعب الاوروغواي لويس سواريز الى اللاعب البرازيلي نيمار والدون كريستيانو رونالدو وأخيراً دموع قائد منتخب انجلترا هاري كين. هذه الدموع سببت موجات من التعاطف بين مجبي اللاعبين على اعتبار أن هذا المونديال قد يكون الأخير لهم قبل اعتزالهم اللعب نهائياً.
الا ان مشاعر الخسارة والربح لا تقاس بالبساطة التي نراها خصوصاً في كرة القدم
اذ تكون وطأتها اكبر على اللاعبين المخضرمين وجماهير الفرق المشهورة.
وبحسب دراسة علمية أجريت في جامعة أوكسفورد، تحدثت التجربة عن شعور الربح والخسارة وكيف يتعاطى معه اللاعبون وجماهير النوادي بشكلٍ مختلف، وهنا لا نتكلم عن مشاعر الولاء للنوادي بل عن وطأة الهزيمة والانتصار عليهم.
التجربة خَلُصَت الى أن جماهير الفرق الضعيفة دائماً ما تكون قريبة لبعضها البعض وتتشارك مشاعر صلبة ومتينة فيما بينها اما جماهير النوادي الكبرى فلا تتشارك روابط التضحية من اجل زملائهم المشجعين.
أما على صعيد تقبل الخسارة والربح فأظهرت الدراسة ان لاعبي المنتخبات الكبرى ومشجعيهم لا يتقبلون مشاعر الخسارة برحابة صدر وسهولة وبعضهم يصاب بنوباتٍ هستيرية ويشتعلون غضباً، اما الفرق الضعيفة فقدرة تعاملهم مع الخسارة عقلاني أكثر نسبةً للمشاعر المزعجة التي يتشاركونها بسبب خسائر فرقهم المتكررة.
فهل تؤيد هذه الدراسة أم لديك رأيٌ آخر؟
من لاعب الاوروغواي لويس سواريز الى اللاعب البرازيلي نيمار والدون كريستيانو رونالدو وأخيراً دموع قائد منتخب انجلترا هاري كين. هذه الدموع سببت موجات من التعاطف بين مجبي اللاعبين على اعتبار أن هذا المونديال قد يكون الأخير لهم قبل اعتزالهم اللعب نهائياً.
الا ان مشاعر الخسارة والربح لا تقاس بالبساطة التي نراها خصوصاً في كرة القدم
اذ تكون وطأتها اكبر على اللاعبين المخضرمين وجماهير الفرق المشهورة.
وبحسب دراسة علمية أجريت في جامعة أوكسفورد، تحدثت التجربة عن شعور الربح والخسارة وكيف يتعاطى معه اللاعبون وجماهير النوادي بشكلٍ مختلف، وهنا لا نتكلم عن مشاعر الولاء للنوادي بل عن وطأة الهزيمة والانتصار عليهم.
التجربة خَلُصَت الى أن جماهير الفرق الضعيفة دائماً ما تكون قريبة لبعضها البعض وتتشارك مشاعر صلبة ومتينة فيما بينها اما جماهير النوادي الكبرى فلا تتشارك روابط التضحية من اجل زملائهم المشجعين.
أما على صعيد تقبل الخسارة والربح فأظهرت الدراسة ان لاعبي المنتخبات الكبرى ومشجعيهم لا يتقبلون مشاعر الخسارة برحابة صدر وسهولة وبعضهم يصاب بنوباتٍ هستيرية ويشتعلون غضباً، اما الفرق الضعيفة فقدرة تعاملهم مع الخسارة عقلاني أكثر نسبةً للمشاعر المزعجة التي يتشاركونها بسبب خسائر فرقهم المتكررة.
فهل تؤيد هذه الدراسة أم لديك رأيٌ آخر؟