هل تعلم أن مصير نحو 8 مليار شخص من بينهم أنت بيد طفلة في سن العاشرة؟ هذا ما تشير إليه أحد الاحتمالات في حال وفاة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون قريباً. إنها ابنة الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ اون، الطفلة كيم جو أي وهي تبلغ 10 سنوات، تُلقّب في كوريا الشمالية بالابنة المحترمة وبنظر العالم هي أقوى فتاة على كوكب الأرض، إذ أنها مرشحة محتملة لقيادة البلد النووي الذي يمتلك ترسانة الدمار الشامل.
كان أول ظهور علني لها عام 2022 حين انتشرت صور لها رفقة والدها وهي تتفقد الصواريخ البالستية العابرة للقارات وتصغي إلى شرح الجنرالات الكوريين. عاودت الظهور بعدها مراراً وهي تحضر اجتماعات كبار المسؤولين في البلاد، ما فتح باب التكهنات أمام احتمال تحضيرها لخلافة الزعيم الكوري الشمالي الحالي، خصوصاً بعد إصدار قرار بمنع النساء من حمل اسم “جو اي” وإلزام كل من يحمل اسمها سابقاً بالإسراع لتغييره.
هي ليست الطفلة الوحيدة لكيم إلا أنها بلا شك المفضلة لديه، فصورتها منتشرة على أحد طوابع البلاد على عكس شقيقة الزعيم المرشحة للرئاسة أيضاً. وبين الإبنة والأخت، يبقى مصير الدولة النووية والعالم مجهولاً في بلد يؤمن شعبه أن الزعيم بمثابة الإله ولا يمكن أن يكون سوى ذكر!
كان أول ظهور علني لها عام 2022 حين انتشرت صور لها رفقة والدها وهي تتفقد الصواريخ البالستية العابرة للقارات وتصغي إلى شرح الجنرالات الكوريين. عاودت الظهور بعدها مراراً وهي تحضر اجتماعات كبار المسؤولين في البلاد، ما فتح باب التكهنات أمام احتمال تحضيرها لخلافة الزعيم الكوري الشمالي الحالي، خصوصاً بعد إصدار قرار بمنع النساء من حمل اسم “جو اي” وإلزام كل من يحمل اسمها سابقاً بالإسراع لتغييره.
هي ليست الطفلة الوحيدة لكيم إلا أنها بلا شك المفضلة لديه، فصورتها منتشرة على أحد طوابع البلاد على عكس شقيقة الزعيم المرشحة للرئاسة أيضاً. وبين الإبنة والأخت، يبقى مصير الدولة النووية والعالم مجهولاً في بلد يؤمن شعبه أن الزعيم بمثابة الإله ولا يمكن أن يكون سوى ذكر!