يرشقون الأعمال الفنية القيّمة بالطلاء والأطعمة يلصقون أياديهم على الأرض لعرقلة الحياة العامة ويقتحمون المطارات فيجلسون أمام عجلات الطائرات ويمنعون إقلاعها.
تتعدد أساليب حماة المناخ حول العالم لزيادة الوعي العالمي بشأن مخاطر الإحتباس الحراري، إلا أن قضيتهم واحدة.
احتجاجات من نوع آخر منفّذوها لديهم غاية نبيلة وهي تحذير العالم من ضيق الوقت المتبقي لضمان مستقبل آمن وحث مسؤولي العالم على التحرك العاجل قبل فوات الآوان، بعدما فشلوا مراراً في التعاطي مع الملف.
بعض هذه الإحتجاجات تنتهي سلمياً بينما تتصاعد وتيرة احتجاجات اخرى حول العالم لتتسبب باشتباكات بين المحتجين والأجهزة الأمنية وصلت حدة بعضها إلى اعتقال بعض المحتجين.
لا يعدّ الإحتجاج من أجل الحفاظ على المناخ أمراً جديداً إلا أن الممارسات الحديثة تطوّرت مع تدهور الأحداث حول العالم، من ارتفاع حاد في درجات الحرارة وتقلّص في سماكة الجليد في القطبين الشمالي والجنوبي، ما ينذر بكارثة بيئية وإنسانية فرضت على المحتجين تصعيد أنشطتهم.
ممارسات متعددة يعتبرها بعضهم ضربا من الجنون والمبالغة إلا أنها تبقى بالنسبة لهم الحل الوحيد لضمان عدم فناء البشرية.
تتعدد أساليب حماة المناخ حول العالم لزيادة الوعي العالمي بشأن مخاطر الإحتباس الحراري، إلا أن قضيتهم واحدة.
احتجاجات من نوع آخر منفّذوها لديهم غاية نبيلة وهي تحذير العالم من ضيق الوقت المتبقي لضمان مستقبل آمن وحث مسؤولي العالم على التحرك العاجل قبل فوات الآوان، بعدما فشلوا مراراً في التعاطي مع الملف.
بعض هذه الإحتجاجات تنتهي سلمياً بينما تتصاعد وتيرة احتجاجات اخرى حول العالم لتتسبب باشتباكات بين المحتجين والأجهزة الأمنية وصلت حدة بعضها إلى اعتقال بعض المحتجين.
لا يعدّ الإحتجاج من أجل الحفاظ على المناخ أمراً جديداً إلا أن الممارسات الحديثة تطوّرت مع تدهور الأحداث حول العالم، من ارتفاع حاد في درجات الحرارة وتقلّص في سماكة الجليد في القطبين الشمالي والجنوبي، ما ينذر بكارثة بيئية وإنسانية فرضت على المحتجين تصعيد أنشطتهم.
ممارسات متعددة يعتبرها بعضهم ضربا من الجنون والمبالغة إلا أنها تبقى بالنسبة لهم الحل الوحيد لضمان عدم فناء البشرية.