أرادت الابتعاد من الأنظار بسبب مشاكل عائلية، فقررت أن تخوض رحلة البحث عمّن يشبهها عبر الإنترنت وخططت لقتلها للإيحاء لأقاربها أنها جثة هامدة.
جثة الشابة المختارة عثر عليها قبل أشهر في مقاطعة بافاريا الألمانية وآثار طعنات السكين ما تزال واضحة، ليتبيّن أنها تعود لشابة جزائرية تبلغ من العمر 23 عامًا.
تقطن المشتبه بها وتدعى "شهربان في ألمانيا وهي من أصول عراقية، وهي ما تزال رهن التوقيف مع شريكها الذي ساعدها في العملية. وقد أشارت الشرطة الألمانية إلى أن الشابة الجزائرية لم تكن ضحيتهما الوحيدة، إذ تواصل المشتبه بهما مع عدد من الشابات وحاولا إقناعهنّ بمقابلتهما مرارًا، إلاّ أن الخطة مرّت على الشابة الجزائرية. وقد نفذا العملية بينما كانا يصطحبانها في السيارة حين استدرجاها للخروج منها ليطعناها أكثر من طعنة في الغابة ويواصلان بعدها طريقهما فورًا.
جريمة جديدة تضاف إلى قصص مروّعة يشهدها العالم، أنهت حياة أشخاص أبرياء وقضت على مستقبلهم!
جثة الشابة المختارة عثر عليها قبل أشهر في مقاطعة بافاريا الألمانية وآثار طعنات السكين ما تزال واضحة، ليتبيّن أنها تعود لشابة جزائرية تبلغ من العمر 23 عامًا.
تقطن المشتبه بها وتدعى "شهربان في ألمانيا وهي من أصول عراقية، وهي ما تزال رهن التوقيف مع شريكها الذي ساعدها في العملية. وقد أشارت الشرطة الألمانية إلى أن الشابة الجزائرية لم تكن ضحيتهما الوحيدة، إذ تواصل المشتبه بهما مع عدد من الشابات وحاولا إقناعهنّ بمقابلتهما مرارًا، إلاّ أن الخطة مرّت على الشابة الجزائرية. وقد نفذا العملية بينما كانا يصطحبانها في السيارة حين استدرجاها للخروج منها ليطعناها أكثر من طعنة في الغابة ويواصلان بعدها طريقهما فورًا.
جريمة جديدة تضاف إلى قصص مروّعة يشهدها العالم، أنهت حياة أشخاص أبرياء وقضت على مستقبلهم!