كشفت وثائق بريطانية عن أوامر أصدرها الرئيس الأميركي السابق جورج بوش للبحث عن بديل محتمل للزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بعد تصاعد انتفاضة الأقصى عام 2001.
وبحسب الوثائق، جاء المسعى الأميركي بعد فشل مفاوضات كامب ديفيد عام 2000، بين عرفات "أبو عمار" وإيهود باراك، رئيس الحكومة الإسرائيلية، إثر تفاقم الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ووفق الوثائق التي أفرج عنها أخيرا، توقع بوش مبكرا أن يستخدم أرييل شارون الذي خلف باراك في الحكم قطاع غزة لإثارة الفرقة بين الفلسطينيين. وتتناول الوثائق المباحثات والاتصالات التي جرت بين بريطانيا والولايات المتحدة بعد أشهر قليلة من دخول بوش وفريقه الذي سيطر عليه المحافظون الجدد البيت الأبيض.
وبحسب الوثائق، جاء المسعى الأميركي بعد فشل مفاوضات كامب ديفيد عام 2000، بين عرفات "أبو عمار" وإيهود باراك، رئيس الحكومة الإسرائيلية، إثر تفاقم الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ووفق الوثائق التي أفرج عنها أخيرا، توقع بوش مبكرا أن يستخدم أرييل شارون الذي خلف باراك في الحكم قطاع غزة لإثارة الفرقة بين الفلسطينيين. وتتناول الوثائق المباحثات والاتصالات التي جرت بين بريطانيا والولايات المتحدة بعد أشهر قليلة من دخول بوش وفريقه الذي سيطر عليه المحافظون الجدد البيت الأبيض.