لم تنم مدينة بوينوس آيرس الأرجنتينية منذ أيام، فجرعة الأدرينالين التي خدّرت جماهير منتخب التانغو بعد فوز منتخبهم بكأس مونديال قطر لم ينته مفعولها بعد!
الإحتفالات في شوارع المدن الأرجنتينية لم تتوقف والحشود تملأ الشوارع، في أجواء إحتفالية لم تغب عنها أعمال الشغب حين وقعت مواجهات بين المشجعين وعناصر الشرطة.
وعلى المقلب الآخر من العالم وتحديداً مسقط رأس منتخب الديوك، استقبل آلاف المشجعين وصيف بطل العالم في باريس، إلا أنّ الخسارة أمام المنتخب الأرجنتيني لم تمرّ من دون أن تثير غضب الفرنسيين المتشددين. نفسهم من صفقوا عند فوز الديوك خلال البطولة. عادوا بحملة "شتائم وعنصرية" طالت اللاعبين ذوي الأصول الإفريقية وطالبوا بترحيلهم، لتقابلها حملات دعم من مسؤولين ومواطنين فرنسيين تقدّر جهودهم في الوصول إلى النهائيات.
حملات سبق وشملت لاعبين بارزين هدفها تشويه روحية اللعبة الشعبية الأشهر في العالم!
الإحتفالات في شوارع المدن الأرجنتينية لم تتوقف والحشود تملأ الشوارع، في أجواء إحتفالية لم تغب عنها أعمال الشغب حين وقعت مواجهات بين المشجعين وعناصر الشرطة.
وعلى المقلب الآخر من العالم وتحديداً مسقط رأس منتخب الديوك، استقبل آلاف المشجعين وصيف بطل العالم في باريس، إلا أنّ الخسارة أمام المنتخب الأرجنتيني لم تمرّ من دون أن تثير غضب الفرنسيين المتشددين. نفسهم من صفقوا عند فوز الديوك خلال البطولة. عادوا بحملة "شتائم وعنصرية" طالت اللاعبين ذوي الأصول الإفريقية وطالبوا بترحيلهم، لتقابلها حملات دعم من مسؤولين ومواطنين فرنسيين تقدّر جهودهم في الوصول إلى النهائيات.
حملات سبق وشملت لاعبين بارزين هدفها تشويه روحية اللعبة الشعبية الأشهر في العالم!