شجرةُ الميلاد أكثرُ تقاليد العيدِ انتشاراً. أولُ ظهورٍ لها كان في ألمانيا، إلا أن الكنيسةَ لم تُحبذ الفكرة في بادئ الأمر،لاتباطِها بالعباداتِ الوثنية القديمة، لتتحول بعدها رمزاً أساسياً من رموز المسيحية.
لم تصبح الشجرة حدثاً شائعاً، إلا بعد إدخالِها إلى إنكلترا، لتنتشر بعدها في جميع أنحاء العالم.
لون الشجرة الأخضر يُعبر عن الحياة، والكرات الملونة تُشير إلى الكواكب،
أما النجمة فترمُز إلى نجمة بيت لحم.
يبدأ تزينها عادةً مع عيد البربارة في 4 ديسمبر/ كانون الأول، وتبقى حتى السابع من يناير/ كانون الثاني أي إلى ما بعد عيد الغطاس.
بغض النظر عن معاني شجرة الميلاد، إلا أنها تبقى واحدة من العادات التي يتشارك فيها العالم.
لم تصبح الشجرة حدثاً شائعاً، إلا بعد إدخالِها إلى إنكلترا، لتنتشر بعدها في جميع أنحاء العالم.
لون الشجرة الأخضر يُعبر عن الحياة، والكرات الملونة تُشير إلى الكواكب،
أما النجمة فترمُز إلى نجمة بيت لحم.
يبدأ تزينها عادةً مع عيد البربارة في 4 ديسمبر/ كانون الأول، وتبقى حتى السابع من يناير/ كانون الثاني أي إلى ما بعد عيد الغطاس.
بغض النظر عن معاني شجرة الميلاد، إلا أنها تبقى واحدة من العادات التي يتشارك فيها العالم.