في أول عملية اغتيال سياسي منذ استيلاء حركة طالبان على السلطة في افغانستان،
لقيت عضوة البرلمان الأفغاني السابق مرسال نبي زاده حتفها في منزلها على يد مسلحين مجهولين بظروف غامضة.
وتعتبر نبي زاده (32 عامًا) إحدى السياسيات القليلات اللائي لم يهربن عقب سيطرة الحركة الأصولية على الحكم ومن اكثر المدافعات عن المرأة الافغانية بوجه تشدد طالبان رغم تلقي السياسية الشابة تهديدات عدة بالقتل بسبب حملاتها لدعم حقوق المرأة
الا انها رفضت ترك البلاد وكانت الحركات النسوية تصفها بـ "البطلة" التي لا تعرف الخوف.
لقيت عضوة البرلمان الأفغاني السابق مرسال نبي زاده حتفها في منزلها على يد مسلحين مجهولين بظروف غامضة.
وتعتبر نبي زاده (32 عامًا) إحدى السياسيات القليلات اللائي لم يهربن عقب سيطرة الحركة الأصولية على الحكم ومن اكثر المدافعات عن المرأة الافغانية بوجه تشدد طالبان رغم تلقي السياسية الشابة تهديدات عدة بالقتل بسبب حملاتها لدعم حقوق المرأة
الا انها رفضت ترك البلاد وكانت الحركات النسوية تصفها بـ "البطلة" التي لا تعرف الخوف.