دعت رئيسة البيرو دينا بولوارتي الثلاثاء إلى "هدنة وطنية" في حين يواصل آلاف المحتجين المطالبة باستقالتها وإجراء إنتخابات جديدة.
وحثت بولوارتي على "الحوار والسلام والوحدة" بعد أسابيع من الإحتجاجات التي تحولت في بعض الأحيان إلى أعمال عنف أوقعت ما لا يقل عن 46 قتيلًا خلال صدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن.
وما زال العديد من سكان البيرو غاضبين بعد الإطاحة بالرئيس السابق بيدرو كاستيو الذي اعتقل في 7 كانون الأول بعد محاولته حل البرلمان والحكم بمراسيم.
واندلعت الإحتجاجات على الفور، وغذاها إلى حد كبير الغضب في المناطق الريفية الفقيرة في الجنوب حيث يشعر السكان ومعظمهم من السكان الأصليين بأن كاستيو يمثل مصالحهم وليس مصالح نخب ليما.
ويطالب المتظاهرون بحل الكونغرس وإعادة صياغة الدستور.
وحثت بولوارتي على "الحوار والسلام والوحدة" بعد أسابيع من الإحتجاجات التي تحولت في بعض الأحيان إلى أعمال عنف أوقعت ما لا يقل عن 46 قتيلًا خلال صدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن.
وما زال العديد من سكان البيرو غاضبين بعد الإطاحة بالرئيس السابق بيدرو كاستيو الذي اعتقل في 7 كانون الأول بعد محاولته حل البرلمان والحكم بمراسيم.
واندلعت الإحتجاجات على الفور، وغذاها إلى حد كبير الغضب في المناطق الريفية الفقيرة في الجنوب حيث يشعر السكان ومعظمهم من السكان الأصليين بأن كاستيو يمثل مصالحهم وليس مصالح نخب ليما.
ويطالب المتظاهرون بحل الكونغرس وإعادة صياغة الدستور.