رحبت وزارة الخارجية في حكومة طالبان الانتقالية بالقرار الأميركي، بشأن الرفع الجزئي لقيود التعامل المالي مع الحركة، لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
وكانت وزارة الخزانة الأميركية، أصدرت الجمعة، إعفاءات من عقوبات على حركة طالبان، بما يسمح بتقديم مساعدات إنسانية لأفغانستان
وأعلنت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، إنها ستسمح للوكالات الأميركية ومجموعات الإغاثة والقطاع الخاص بإرسال الغذاء والدواء إلى أفغانستان، التي تسيطر عليها طالبان، وهي الإمدادات التي يعتبرها المسؤولون ضرورية لمعالجة الأزمة الإنسانية المتزايدة في البلاد..
ترحيب الحركة بالقرار، جاء على لسان المتحدث باسم خارجية طالبان، عبد القهار بلخي، في بيان، قال فيه "إن قرار وزارة الخزانة الأميركية، سيسمح بتدفق المساعدات إلى أفغانستان".
وأعرب عن "أمل حكومة طالبان الانتقالية، في أن تعمل جميع الدول والمنظمات الدولية، بما في ذلك الولايات المتحدة، على تعزيز العلاقات مع الحكومة الجديدة في أفغانستان، ومواصلة تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الأفغاني".
وكانت وزارة الخارجية في حكومة طالبان الانتقالية، قد أجرت تعيينات في السلك الدبلوماسي، هي الأولى منذ سيطرة الحركة على البلاد في أغسطس/ آب الماضي. بالرغم من عدم اعتراف معظم الدول بالحكومة الأفغانية الجديدة التي شكلتها حركة طالبان.
وعقب عودة طالبان للسلطة أدت العقوبات الأميركية التي كانت مفروضة منذ هجمات 11 سبتمبر /أيلول 2001، إلى تجميد حسابات الحكومة الأفغانية لدى وزارة الخزانة الأميركية، وتعليق وصول أموال إلى البلاد من صندوق النقد الدولي، وسحب تمويل البنك الدولي لمشاريع التنمية القائمة.
وقالت الخارجية الأمريكية، في وقت سابق من الشهر الجاري، إن واشنطن لا تعتزم إعادة النظر في تصنيف طالبان كمنظمة إرهابية ولا في العقوبات المفروضة عليها بعد سيطرتها على البلاد.
وكانت وزارة الخزانة الأميركية، أصدرت الجمعة، إعفاءات من عقوبات على حركة طالبان، بما يسمح بتقديم مساعدات إنسانية لأفغانستان
وأعلنت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، إنها ستسمح للوكالات الأميركية ومجموعات الإغاثة والقطاع الخاص بإرسال الغذاء والدواء إلى أفغانستان، التي تسيطر عليها طالبان، وهي الإمدادات التي يعتبرها المسؤولون ضرورية لمعالجة الأزمة الإنسانية المتزايدة في البلاد..
ترحيب الحركة بالقرار، جاء على لسان المتحدث باسم خارجية طالبان، عبد القهار بلخي، في بيان، قال فيه "إن قرار وزارة الخزانة الأميركية، سيسمح بتدفق المساعدات إلى أفغانستان".
وأعرب عن "أمل حكومة طالبان الانتقالية، في أن تعمل جميع الدول والمنظمات الدولية، بما في ذلك الولايات المتحدة، على تعزيز العلاقات مع الحكومة الجديدة في أفغانستان، ومواصلة تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الأفغاني".
وكانت وزارة الخارجية في حكومة طالبان الانتقالية، قد أجرت تعيينات في السلك الدبلوماسي، هي الأولى منذ سيطرة الحركة على البلاد في أغسطس/ آب الماضي. بالرغم من عدم اعتراف معظم الدول بالحكومة الأفغانية الجديدة التي شكلتها حركة طالبان.
وعقب عودة طالبان للسلطة أدت العقوبات الأميركية التي كانت مفروضة منذ هجمات 11 سبتمبر /أيلول 2001، إلى تجميد حسابات الحكومة الأفغانية لدى وزارة الخزانة الأميركية، وتعليق وصول أموال إلى البلاد من صندوق النقد الدولي، وسحب تمويل البنك الدولي لمشاريع التنمية القائمة.
وقالت الخارجية الأمريكية، في وقت سابق من الشهر الجاري، إن واشنطن لا تعتزم إعادة النظر في تصنيف طالبان كمنظمة إرهابية ولا في العقوبات المفروضة عليها بعد سيطرتها على البلاد.