أطلقت شخصيات عراقية وشيوخ عشائر من السنة والشيعة نداء التطبيع والذي اعتبر "الأول من نوعه"، خلال مؤتمر "السلام والاسترداد".
وسرعان ما توالت ردود أفعال واسعة شعبية ورسمية، وأعلنت الرئاسة والحكومة العراقيتان رفضهما القاطع لدعوات التطبيع مع إسرائيل، وتأكيد الموقف التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية. كما أكد رئيس البرلمان محمد الحلبوسي الموقف نفسه وكذلك الأحزاب العراقية الكبرى.
وأعربت الحكومة العراقية عن رفضها "القاطع" للاجتماعات التي وصفتها بأنها "غير قانونية". وأضاف البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ان "طرح مفهوم التطبيع مرفوض دستورياً وقانونياً وسياسياً في الدولة العراقية".
ولا يقيم العراق أي علاقات مع إسرائيل، كما ترفض غالبية القوى السياسية التطبيع مع تل ابيب. ووُقعت "اتفاقات أبراهام" برعاية واشنطن في سبتمبر/أيلول 2020 لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات والبحرين، ومن ثم مع المغرب والسودان
وسرعان ما توالت ردود أفعال واسعة شعبية ورسمية، وأعلنت الرئاسة والحكومة العراقيتان رفضهما القاطع لدعوات التطبيع مع إسرائيل، وتأكيد الموقف التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية. كما أكد رئيس البرلمان محمد الحلبوسي الموقف نفسه وكذلك الأحزاب العراقية الكبرى.
وأعربت الحكومة العراقية عن رفضها "القاطع" للاجتماعات التي وصفتها بأنها "غير قانونية". وأضاف البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ان "طرح مفهوم التطبيع مرفوض دستورياً وقانونياً وسياسياً في الدولة العراقية".
ولا يقيم العراق أي علاقات مع إسرائيل، كما ترفض غالبية القوى السياسية التطبيع مع تل ابيب. ووُقعت "اتفاقات أبراهام" برعاية واشنطن في سبتمبر/أيلول 2020 لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات والبحرين، ومن ثم مع المغرب والسودان