اسرائيل على صفيح ساخن؛ تظاهرات واحتجاجات شعبية واسعة النطاق ومخاوف من انشقاقات داخلية قد تطال الجيش. فماذا يحدث في اسرائيل؟
أثار قانون التعديل القضائي حالة جدل داخل اسرائيل فما تعتبره حكومة بنيامين نتنياهو اصلاحات لإعادة التوازن بين السلطات، وصفه المعارضون بالـ "انقلاب على الديمقراطية"، اذ ترى المعارضة في هذه التشريعات محاولة لإضعاف القدرة الرقابية للسلطة القضائية على السلطتين التنفيذية والتشريعية.
وتشمل الإصلاحات 4 بنود وهي: الحد من المراجعة القضائية لتشريعات الكنيست، سيطرة الحكومة على تعيينات القضاة، إلغاء تدخل المحكمة العليا في الأوامر التنفيذية وتحويل المستشارين القانونيين بالوزارات إلى معينين سياسيين.
وما زاد الطين بلة إقالة نتنياهو لوزير الدفاع يوآف غالانت من منصبه ما دفع بآلاف الاسرائيليين الى الشارع ونجحوا في اختراق الحواجز حول منزل نتنياهو رغم التعزيزات المشددة.
هذا التطور دفع زعيم المعارضة يائير لبيد، لدق ناقوس الخطر خصوصا أن إقالة غالانت وضعت أمن الدولة على المحك. ولم يكن لوزير الدفاع السابق بيني غانتس رأي مختلف إذ قال "خطر حدوث حرب أهلية يزداد.. المجتمع ينهار من الداخل" فهل يصدق غانتس؟
أثار قانون التعديل القضائي حالة جدل داخل اسرائيل فما تعتبره حكومة بنيامين نتنياهو اصلاحات لإعادة التوازن بين السلطات، وصفه المعارضون بالـ "انقلاب على الديمقراطية"، اذ ترى المعارضة في هذه التشريعات محاولة لإضعاف القدرة الرقابية للسلطة القضائية على السلطتين التنفيذية والتشريعية.
وتشمل الإصلاحات 4 بنود وهي: الحد من المراجعة القضائية لتشريعات الكنيست، سيطرة الحكومة على تعيينات القضاة، إلغاء تدخل المحكمة العليا في الأوامر التنفيذية وتحويل المستشارين القانونيين بالوزارات إلى معينين سياسيين.
وما زاد الطين بلة إقالة نتنياهو لوزير الدفاع يوآف غالانت من منصبه ما دفع بآلاف الاسرائيليين الى الشارع ونجحوا في اختراق الحواجز حول منزل نتنياهو رغم التعزيزات المشددة.
هذا التطور دفع زعيم المعارضة يائير لبيد، لدق ناقوس الخطر خصوصا أن إقالة غالانت وضعت أمن الدولة على المحك. ولم يكن لوزير الدفاع السابق بيني غانتس رأي مختلف إذ قال "خطر حدوث حرب أهلية يزداد.. المجتمع ينهار من الداخل" فهل يصدق غانتس؟