لم يعد الزومبي شخصية من نسج الخيال أو في أفلام الرعب بل صار حقيقة في الولايات المتحدة رصدها الناس أخيرا في الشوارع عبر أشخاص يسيرون بشكل مرعب ويتمايلون من دون الإستجابة إلى محيطهم وكأنهم فقدوا السيطرة على أجسادهم.
كائنات تغزو المدن وأشكال الناس تثير الذعر، ليتبين أنهم تعاطوا مادة تدعى "tranq" أو "مخدر الزومبي" وهي من أخطر أنواع المخدرات.
"مخدر الزومبي" مزيج مميت من مادة الفنتانيل والزيلازين التي تستخدم لتهدئة الحيوانات الضخمة كالخيول وهي أقوى من أي مادة أفونية أخرى، إذ تمنح شعورا بالنشوة يستمر لفترة أطول وتحول المدمنين عليها إلى أحياء موتى على هئية "الزومبي" وأحيانا كثيرة تقتلهم وإذ حالفهم الحظ يعيشون لكن بأطراف مبتورة.
حتى الآن أبلغت 48 ولاية من أصل 50 في أميركا، عن انتشار العقار فيها وبيعه بالسوق السوداء وبعض المدن سجل وفيات إثر مضاعفات أصابت متعاطي المخدر. كما انتشرت في المدن وحدات طبية متنقلة لإسعاف كل شخص يسير في الشارع وتظهر عليها عوارض هذا المخدر.
كائنات تغزو المدن وأشكال الناس تثير الذعر، ليتبين أنهم تعاطوا مادة تدعى "tranq" أو "مخدر الزومبي" وهي من أخطر أنواع المخدرات.
"مخدر الزومبي" مزيج مميت من مادة الفنتانيل والزيلازين التي تستخدم لتهدئة الحيوانات الضخمة كالخيول وهي أقوى من أي مادة أفونية أخرى، إذ تمنح شعورا بالنشوة يستمر لفترة أطول وتحول المدمنين عليها إلى أحياء موتى على هئية "الزومبي" وأحيانا كثيرة تقتلهم وإذ حالفهم الحظ يعيشون لكن بأطراف مبتورة.
حتى الآن أبلغت 48 ولاية من أصل 50 في أميركا، عن انتشار العقار فيها وبيعه بالسوق السوداء وبعض المدن سجل وفيات إثر مضاعفات أصابت متعاطي المخدر. كما انتشرت في المدن وحدات طبية متنقلة لإسعاف كل شخص يسير في الشارع وتظهر عليها عوارض هذا المخدر.