اعتداء واغتصاب قد يصل إلى حد القتل والسبب استخراج الذهب والحظ الموفق.
في تنزانيا الدولة الإفريقية التي تعد من أكبر منتجي الذهب تدفع الفتيات في العاشرة من العمر أو أقل ثمنا باهظا لإستخراج هذا المعدن الأصفر. فقد باتت "العذارى" هدفا لعمال المناجم الذين يقعون ضحية السحر الأسود حيث أوهمهم السحرة أن دماء الفتيات
ستجعلهم اغنياء.
في حوادث متكررة يخطف عمال المناجم الفتيات الصغيرات في المناطق النائية، ويقومون بإغتصابهم وقتلهم ومن ثم التبرع بدمائهم لإتمام طقوس السحر لضمان الحظ السعيد في التنقيب عن الذهب.
هذه الممارسات الوحشية التي تقدم العذارى كقرابين باتت مصدر قلق للنساء في المناطق المعزولة فرغم حظر الحكومة دجالي السحر الأسود عام 2015، إلا أنهم لا يزالون يدعون إلى العنف بالخفاء لأنهم يريدون النفوذ ويعرفون أن الناس يرغبون في الثراء.
ووصل الأمر ببعضهم لتجهيز الفتيات العذراوات وبيعهن في المتجار لإستخدامهم في هذه الطقوس، كما أبلغ البعض عن أن عمال المناجم باتوا يستهدفون النساء المسنات والأرامل "اللائي يُعتبرن بريئات لأنهن لا يمارسن الجنس".
في تنزانيا الدولة الإفريقية التي تعد من أكبر منتجي الذهب تدفع الفتيات في العاشرة من العمر أو أقل ثمنا باهظا لإستخراج هذا المعدن الأصفر. فقد باتت "العذارى" هدفا لعمال المناجم الذين يقعون ضحية السحر الأسود حيث أوهمهم السحرة أن دماء الفتيات
ستجعلهم اغنياء.
في حوادث متكررة يخطف عمال المناجم الفتيات الصغيرات في المناطق النائية، ويقومون بإغتصابهم وقتلهم ومن ثم التبرع بدمائهم لإتمام طقوس السحر لضمان الحظ السعيد في التنقيب عن الذهب.
هذه الممارسات الوحشية التي تقدم العذارى كقرابين باتت مصدر قلق للنساء في المناطق المعزولة فرغم حظر الحكومة دجالي السحر الأسود عام 2015، إلا أنهم لا يزالون يدعون إلى العنف بالخفاء لأنهم يريدون النفوذ ويعرفون أن الناس يرغبون في الثراء.
ووصل الأمر ببعضهم لتجهيز الفتيات العذراوات وبيعهن في المتجار لإستخدامهم في هذه الطقوس، كما أبلغ البعض عن أن عمال المناجم باتوا يستهدفون النساء المسنات والأرامل "اللائي يُعتبرن بريئات لأنهن لا يمارسن الجنس".