في وقت تزداد عمليات إطلاق النار العشوائية المميتة في أميركا، نفّذت إمراة هجومًا مسلحًا على مدرسة ابتدائية بمدينة ناشفيل بولاية تينيسي جنوب الولايات المتّحدة وقتلت 3 أطفال و3 أساتذة.
أودري هيل البالغة من العمر 28 عامًا، اقتحمت المبنى من المدخل الجانبي وشقّت طريقها من الطابق الأول إلى الثاني حيث وقع إطلاق النار، وكانت تحمل على الأقل بندقيتين شبه آليّتين ومسدسًا. وبعد سماع عناصر الشرطة دوي إطلاق نار، توجّه 5 عناصر نحوها وأطقوا النار عليها وأردوها قتيلة.
وتبيّن لاحقًا أن هيل متحوّلة جنسيًا وكانت طالبة في المدرسة وبحوزتها خرائط تفصيليّة للمبنى والعملية التي قامت بها خططت لها مسبقًا.
أودري هيل البالغة من العمر 28 عامًا، اقتحمت المبنى من المدخل الجانبي وشقّت طريقها من الطابق الأول إلى الثاني حيث وقع إطلاق النار، وكانت تحمل على الأقل بندقيتين شبه آليّتين ومسدسًا. وبعد سماع عناصر الشرطة دوي إطلاق نار، توجّه 5 عناصر نحوها وأطقوا النار عليها وأردوها قتيلة.
وتبيّن لاحقًا أن هيل متحوّلة جنسيًا وكانت طالبة في المدرسة وبحوزتها خرائط تفصيليّة للمبنى والعملية التي قامت بها خططت لها مسبقًا.