قال ثلاثة مسؤولين أميركيين لرويترز إن من المرجح أن تكون روسيا أو عناصر موالية لها وراء تسريب العديد من الوثائق العسكرية الأميركية السرية على مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن لمحة جزئية عن الحرب في أوكرانيا تعود لشهر مضى.
وقال المسؤولون الأميركيون إن الوثائق جرى تعديلها على ما يبدو لتقليل عدد القتلى والمصابين في صفوف القوات الروسية.
وأضافوا أن تقييماتهم غير رسمية ولا ترتبط بتحقيق يجري في عملية التسريب نفسها.
وطلب المسؤولون الأميركيون عدم نشر هوياتهم نظرا لحساسية الأمر وامتنعوا عن مناقشة تفاصيل الوثائق.