كشفت وثائق سرية أميركية أن كوريا الشمالية قد تكون دبرت "خدعة"خلال عرض للصواريخ الباليستية العابرة للقارات.
بحسب أكثر من 50 وثيقة أميركية ممهورة بختمي"سري" و"سري للغاية" ظهرت للمرة الأولى، كشفت تفاصيل عن القدرات العسكريةلبعض حلفاء الولايات المتحدة وخصومها.
وفيما لم تؤكد وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) صحة الوثائق المسربة، إلا أن إحداها تظهر أن كوريا الشمالية قد عرضت عددا غير مسبوق من قاذفات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات في 8 فبراير/شباط، وكانت هذه الصواريخ "تحمل أنظمة غير قابلة للتشغيل".
أما عن الهدف من عرض هذه الأنظمة التي لا تعمل هو لإظهار الزعيم الكوري كيم يونغ أون، على أنه عدو خطر يجب على الولايات المتحدة أن تهابه وأنه يملك قوة صاروخية أكبر وأكثر قدرة مما يمتلك بالفعل.
بحسب أكثر من 50 وثيقة أميركية ممهورة بختمي"سري" و"سري للغاية" ظهرت للمرة الأولى، كشفت تفاصيل عن القدرات العسكريةلبعض حلفاء الولايات المتحدة وخصومها.
وفيما لم تؤكد وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) صحة الوثائق المسربة، إلا أن إحداها تظهر أن كوريا الشمالية قد عرضت عددا غير مسبوق من قاذفات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات في 8 فبراير/شباط، وكانت هذه الصواريخ "تحمل أنظمة غير قابلة للتشغيل".
أما عن الهدف من عرض هذه الأنظمة التي لا تعمل هو لإظهار الزعيم الكوري كيم يونغ أون، على أنه عدو خطر يجب على الولايات المتحدة أن تهابه وأنه يملك قوة صاروخية أكبر وأكثر قدرة مما يمتلك بالفعل.