يبدو أن عالم المستقبل سيستمر بمزج عالم الخيال بالواقع. إذ يقوم باحثون في الهندسة الميكانيكية في المكسيك بمُحاولة إعادة الطّيور للتحليق بعد موتها.
يرأس المشروع البروفيسور مصطفى حسناليان في معهد “New Mexico Tech”. ويقوم على تحنيط الطيور الميتة وتجهيزها بطائرات بدون طيار، في مساع لإطلاقها بعد فترة في الجو وضبط رفرفة الأجنحة وآلية طيرانها وقياس سرعتها وموقعها لتطوير صناعة الطيران في المستقبل وايجاد سبل لتوفير المزيد من الطاقة والوقود.
الطيور المسيّرة لا تزال اليوم داخل أقفاصها، وستبقى مُحتجزة لعامين قبل إطلاقها لزيادة مدة التحليق.
فهل يقتصر استخدامها لهذه الغاية فقط أم تتحول أداةً جديدة في الحروب وعمليات التجسس مستقبلاً؟
يرأس المشروع البروفيسور مصطفى حسناليان في معهد “New Mexico Tech”. ويقوم على تحنيط الطيور الميتة وتجهيزها بطائرات بدون طيار، في مساع لإطلاقها بعد فترة في الجو وضبط رفرفة الأجنحة وآلية طيرانها وقياس سرعتها وموقعها لتطوير صناعة الطيران في المستقبل وايجاد سبل لتوفير المزيد من الطاقة والوقود.
الطيور المسيّرة لا تزال اليوم داخل أقفاصها، وستبقى مُحتجزة لعامين قبل إطلاقها لزيادة مدة التحليق.
فهل يقتصر استخدامها لهذه الغاية فقط أم تتحول أداةً جديدة في الحروب وعمليات التجسس مستقبلاً؟