لا يعتبر هذا اليوم اعتيادياً بالنسبة للعرب والإمارات تحديداً، إذ يستعد المستكشف “راشد” للهبوط على سطح القمر لتصبح الإمارات رابع دولة تهبط على سطح القمر.
المستكشف “راشد” سيهبط على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس”. وعلى الرغم من أن نسبة نجاح المهمة لا تتعدى 50% بحسب الخبراء، إلا أنها بلا شك ستضع الإمارات في المقدمة عالمياً، وهي تدخل في إطار دعم البحث والتطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
المركبة مزوّدة بكاميرات ثلاثية الأبعاد وأنظمة تعليق واستشعار واتصالات متطورة وألواح شمسية لتزويد المستكشف بالطاقة، فضلاً عن تقنيات حديثة أخرى تسهّل عملية تحليل البيانات والنتائج دون الحاجة إلى إرسالها إلى الأرض.
المستكشف “راشد” سيهبط على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس”. وعلى الرغم من أن نسبة نجاح المهمة لا تتعدى 50% بحسب الخبراء، إلا أنها بلا شك ستضع الإمارات في المقدمة عالمياً، وهي تدخل في إطار دعم البحث والتطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
المركبة مزوّدة بكاميرات ثلاثية الأبعاد وأنظمة تعليق واستشعار واتصالات متطورة وألواح شمسية لتزويد المستكشف بالطاقة، فضلاً عن تقنيات حديثة أخرى تسهّل عملية تحليل البيانات والنتائج دون الحاجة إلى إرسالها إلى الأرض.