أعلنت هيئة حماية المنافسة في إيطاليا الأربعاء فتح تحقيق بحق شركة "ميتا" للاشتباه في إساءة استخدام المركز المهيمن تجاه المنظمة التي تدافع عن حقوق التأليف والنشر لعدد من الموسيقيين.
وأوضح بيان لهيئة مكافحة الاحتكار أن "ميتا" قد تكون "أوقفت بشكل غير مناسب المفاوضات المتعلقة بترخيص استخدام حقوق الموسيقى على منصاتها الخاصة، مستغلة التبعية الاقتصادية للهيئة".
وتمثّل الهيئة عدداً من الفنانين الإيطاليين والأجانب ويربطها عقد مع "ميتا" ينتهي في ديسمبر/كانون الأول 2022.
ولم تنجح المفاوضات التي بدأت لتجديد هذا العقد، بسبب عدم وجود اتفاق على الشروط الاقتصادية، مما دفع "ميتا" إلى مقاطعتها وسحب جميع الفنانين الذي تمثلهم الهيئة من منصاتها.
ورأت هيئة مكافحة الاحتكار أن "ميتا" لم تزودها "بالمعلومات اللازمة لإجراء المفاوضات مع الاحترام الكامل لمبادئ الشفافية والإنصاف".
واعتبرت أن "ميتا" قد تكون "أساءت استخدام الاختلال التعاقدي الذي تتمتع به، فطلبت من الهيئة القبول بعرض اقتصادي غير ملائم، من دون تقديم معلومات في الوقت المناسب لتقييم مزاياها".
وأوضح بيان لهيئة مكافحة الاحتكار أن "ميتا" قد تكون "أوقفت بشكل غير مناسب المفاوضات المتعلقة بترخيص استخدام حقوق الموسيقى على منصاتها الخاصة، مستغلة التبعية الاقتصادية للهيئة".
وتمثّل الهيئة عدداً من الفنانين الإيطاليين والأجانب ويربطها عقد مع "ميتا" ينتهي في ديسمبر/كانون الأول 2022.
ولم تنجح المفاوضات التي بدأت لتجديد هذا العقد، بسبب عدم وجود اتفاق على الشروط الاقتصادية، مما دفع "ميتا" إلى مقاطعتها وسحب جميع الفنانين الذي تمثلهم الهيئة من منصاتها.
ورأت هيئة مكافحة الاحتكار أن "ميتا" لم تزودها "بالمعلومات اللازمة لإجراء المفاوضات مع الاحترام الكامل لمبادئ الشفافية والإنصاف".
واعتبرت أن "ميتا" قد تكون "أساءت استخدام الاختلال التعاقدي الذي تتمتع به، فطلبت من الهيئة القبول بعرض اقتصادي غير ملائم، من دون تقديم معلومات في الوقت المناسب لتقييم مزاياها".