“أهلاً بكم في جنازتي” بهذه الكلمات رحّب صانع المحتوى البلجيكي “ديفيد بيرتن” بالحضور أثناء جنازة مزيّفة خطط لها مسبقاً بمساعدة زوجته وأبنائه بعد هبوطه من على طائرة هليكوبتر.
الرجل البالغ 45 عاماً كان يشعر بعدم التقدير ويفتقد لعائلته وأصدقائه الذين نادراً ما يتصلون به، فطلب من ابنته نشر رسالة حداد على مواقع التواصل مرفقة بتاريخ إقامة الجنازة بالقرب من مدينة لياج البلجيكية، حيث اجتمع الأقارب والأصدقاء حزناً عليه قبل أن يصدمهم بظهوره غير المتوقع. وقد بادر البعض إلى احتضانه فوراً في حين وصف آخرون الخطوة بالمثيرة للشفقة.
وعلى الرغم من الانتقادات الواسعة، نجح ديفيد في لفت الأنظار وبات يحرص البعض من الأصدقاء والأقارب على الاتصال به.
الرجل البالغ 45 عاماً كان يشعر بعدم التقدير ويفتقد لعائلته وأصدقائه الذين نادراً ما يتصلون به، فطلب من ابنته نشر رسالة حداد على مواقع التواصل مرفقة بتاريخ إقامة الجنازة بالقرب من مدينة لياج البلجيكية، حيث اجتمع الأقارب والأصدقاء حزناً عليه قبل أن يصدمهم بظهوره غير المتوقع. وقد بادر البعض إلى احتضانه فوراً في حين وصف آخرون الخطوة بالمثيرة للشفقة.
وعلى الرغم من الانتقادات الواسعة، نجح ديفيد في لفت الأنظار وبات يحرص البعض من الأصدقاء والأقارب على الاتصال به.