بحرقة تروي المواطنة الفلسطينية نعيمة الرويضة معاناتها مع أجهزة المراقبة الموجّهة نحو منزلها، لتعكس جزءاً صغيراً ممّا يعيشه المقدسيون يومياً في ظل الإنتهاكات الإسرائيلية المستمرة.
نحو 800 كاميرا زرعتها سلطات الإحتلال في مدينة سلوان الفلسطينية، التي يعيش فيها نحو 55 ألف فلسطيني، ووجهتها مباشرة على منازلهم لمراقبتهم حتى داخل غرف نومهم، ضمن إجراءات صارمة للتضييق عليهم بحجة تأمين الحماية للبؤر الإستيطانية التي يسكنها 1200 مستوطن.
أنظمة المراقبة قد تكون عادية في جميع أنحاء العالم للمحافظة على أمن السكان وسلامتهم، إلاّ أن استخدامها هنا يعد انتهاكاً للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.
نحو 800 كاميرا زرعتها سلطات الإحتلال في مدينة سلوان الفلسطينية، التي يعيش فيها نحو 55 ألف فلسطيني، ووجهتها مباشرة على منازلهم لمراقبتهم حتى داخل غرف نومهم، ضمن إجراءات صارمة للتضييق عليهم بحجة تأمين الحماية للبؤر الإستيطانية التي يسكنها 1200 مستوطن.
أنظمة المراقبة قد تكون عادية في جميع أنحاء العالم للمحافظة على أمن السكان وسلامتهم، إلاّ أن استخدامها هنا يعد انتهاكاً للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.