تُشغل عربة التوك توك وتنطلق بها في شوارع صيدا اللبنانية، فتستوقف المارة بطلّة بهيّة وتسألهم: إلى أين تتوجهون؟ تفضلوا لأوصلكم!
هالة محمد، وهي أول شابة لبنانية تزاول المهنة بكل ثقة، لجأت إليها بحثاً عن لقمة العيش لها ولأولادها علّها تكسب مبالغ إضافية في خضم أزمات متتالية تعصف بلبنان، أبرزها ارتفاع أسعار الوقود والمواد الغذائية والتدهور الكبير في قيمة العملة الوطنية.
ظاهرة "التوك توك" جديدة في الشوارع اللبنانية اكتسبت شعبية متزايدة في البلاد، خصوصاً خارج العاصمة اللبنانية بيروت، بعد تدهور الأوضاع الإقتصادية التي بات يعتمد سكانها عليها بدلاً من سيارات الأجرة لخفض استهلاكهم من الوقود قدر المستطاع.
نمط حياة جديد يجسّد صمود شعب لم تكسره الأزمات وقوة إرادة لبناء مستقبل أفضل للأجيال المقبلة.
هالة محمد، وهي أول شابة لبنانية تزاول المهنة بكل ثقة، لجأت إليها بحثاً عن لقمة العيش لها ولأولادها علّها تكسب مبالغ إضافية في خضم أزمات متتالية تعصف بلبنان، أبرزها ارتفاع أسعار الوقود والمواد الغذائية والتدهور الكبير في قيمة العملة الوطنية.
ظاهرة "التوك توك" جديدة في الشوارع اللبنانية اكتسبت شعبية متزايدة في البلاد، خصوصاً خارج العاصمة اللبنانية بيروت، بعد تدهور الأوضاع الإقتصادية التي بات يعتمد سكانها عليها بدلاً من سيارات الأجرة لخفض استهلاكهم من الوقود قدر المستطاع.
نمط حياة جديد يجسّد صمود شعب لم تكسره الأزمات وقوة إرادة لبناء مستقبل أفضل للأجيال المقبلة.