لا تزال بلاد ما بين النهربين بحضاراتها العريقة، تشغل العالم بأثارها، سواء تلك المكتشفة حديثاً، شمال العراق، أو تلك التي نُهبت خلال الحروب وأعيدت، أخيراً، إلى بغداد ومتاحفها.
اكتشف علماء آثار إيطاليون معاصر نبيذ، تعود لأكثر من 2700 عام، وجداريات ضخمة في قناة للري في موقعين أثريين، شمالي العراق، تعود لعهد الملك الأشوري سرجون الثاني وابنه سنحاريب.
14 معصرة نبيذ
وأعلنت بعثة مشتركة من علماء آثار إيطاليين وعلماء آثار من مديرية الآثار في دهوك، في إقليم كردستان شمال العراق، اكتشاف الآثار التي تعود إلى عهد الملك سرجون الثاني (721-705 قبل الميلاد) وابنه سنحاريب الذي خلفه.
وأعلن المنقبون عن عثورهم على 14 منشأة، تعود لحقبة سنحاريب، في موقع قرب قرية خنس، في دهوك. كانت تستخدم في عصر العنب لاستخراج عصير وتحويله بعد ذلك إلى نبيذ، ويعدّ ذلك أول اكتشاف من نوعه في العراق.
12 جدارية هائلة
كما أعلنوا عن اكتشافهم، في موقع قرب دهوك، قناة ري يبلغ طولها 9 كيلومترات، بدأ بناؤها في عهد سرغون الثاني، ونقشت على أطرافها "12 جدارية هائلة" تعود لنهاية القرن الثامن قبل الميلاد وبداية القرن السابع، يبلغ عرض الواحدة منها خمسة أمتار.
وتظهر الجداريات المحفورة بالصخر، الملك الأشوري سرجون الثاني وهو يقدّم الصلاة للآلهة، حيث يعتقد العلماء أن الملك سرجون أو ابنه سنحاريب هما من أمرا بنحتها.
وحكم الملك الآشوري سرجون الثاني في القرن الثامن قبل الميلاد، وأسس عاصمته دور شاروكين أي قلعة سرجون في شمال العراق، والتي تقع الآن في سهل نينوى قرب مدينة الموصل.
اكتشف علماء آثار إيطاليون معاصر نبيذ، تعود لأكثر من 2700 عام، وجداريات ضخمة في قناة للري في موقعين أثريين، شمالي العراق، تعود لعهد الملك الأشوري سرجون الثاني وابنه سنحاريب.
14 معصرة نبيذ
وأعلنت بعثة مشتركة من علماء آثار إيطاليين وعلماء آثار من مديرية الآثار في دهوك، في إقليم كردستان شمال العراق، اكتشاف الآثار التي تعود إلى عهد الملك سرجون الثاني (721-705 قبل الميلاد) وابنه سنحاريب الذي خلفه.
وأعلن المنقبون عن عثورهم على 14 منشأة، تعود لحقبة سنحاريب، في موقع قرب قرية خنس، في دهوك. كانت تستخدم في عصر العنب لاستخراج عصير وتحويله بعد ذلك إلى نبيذ، ويعدّ ذلك أول اكتشاف من نوعه في العراق.
12 جدارية هائلة
كما أعلنوا عن اكتشافهم، في موقع قرب دهوك، قناة ري يبلغ طولها 9 كيلومترات، بدأ بناؤها في عهد سرغون الثاني، ونقشت على أطرافها "12 جدارية هائلة" تعود لنهاية القرن الثامن قبل الميلاد وبداية القرن السابع، يبلغ عرض الواحدة منها خمسة أمتار.
وتظهر الجداريات المحفورة بالصخر، الملك الأشوري سرجون الثاني وهو يقدّم الصلاة للآلهة، حيث يعتقد العلماء أن الملك سرجون أو ابنه سنحاريب هما من أمرا بنحتها.
وحكم الملك الآشوري سرجون الثاني في القرن الثامن قبل الميلاد، وأسس عاصمته دور شاروكين أي قلعة سرجون في شمال العراق، والتي تقع الآن في سهل نينوى قرب مدينة الموصل.