اجتاح اللون البرتقالي سماء بغداد، ليخترق حدود الكويت ويمتد منها إلى دول الخليج، حاملاً معه غباراً مؤذياً.
مشاهد تكررت بشكل غير مسبوق أخيراً، خصوصاً في دول الشرق الأوسط، وهي الأكثر تأثراً بالزيادة الكبيرة في العواصف الترابية في العالم، بسبب الحروب وسوء استغلال التربة والمياه ولا سيّما التغيّر المناخي.
موجة عواصف ترابية خانقة عصفت بأهالي مدن عربية مختلفة أخيراً، تسببت باضطرابات تنفسية قاتلة، وشلّت حركة تنقلاتهم جواً وبراً، وسدّت قنوات الري لتقضي على محاصيلهم الزراعية. كوارث تحاول بعض الحكومات العربية تداركها من خلال مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، التي أطلقتها السعودية العام الماضي ومشروع التنبؤ بالغُبار لوكالة ناسا الأميركية.
ورغم انعكاساتها السلبية، تقف هذه العواصف سداً بيئياً في وجه الغازات السامة في المدن الصناعية.
مشاهد تكررت بشكل غير مسبوق أخيراً، خصوصاً في دول الشرق الأوسط، وهي الأكثر تأثراً بالزيادة الكبيرة في العواصف الترابية في العالم، بسبب الحروب وسوء استغلال التربة والمياه ولا سيّما التغيّر المناخي.
موجة عواصف ترابية خانقة عصفت بأهالي مدن عربية مختلفة أخيراً، تسببت باضطرابات تنفسية قاتلة، وشلّت حركة تنقلاتهم جواً وبراً، وسدّت قنوات الري لتقضي على محاصيلهم الزراعية. كوارث تحاول بعض الحكومات العربية تداركها من خلال مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، التي أطلقتها السعودية العام الماضي ومشروع التنبؤ بالغُبار لوكالة ناسا الأميركية.
ورغم انعكاساتها السلبية، تقف هذه العواصف سداً بيئياً في وجه الغازات السامة في المدن الصناعية.