اتصالات لافتة أجراها زعيم "التيار الصدري" في العراق، مقتدى الصدر مع زعماء قوى سياسية ومسؤولين من أجل حل أزمة تشكيل الحكومة.
وفيما يتصدر اسم "جعفر الصدر" بورصة الاسماء المطروحة لرئاسة الحكومة، الخلافات لا تزال تعصف بالبيت الكردي ولا توافق حول اسم رئيس الجمهورية بعد ما يفرمل الاستحقاقات المترابطة مع بعضها البعض ويضعها في خانة المراوحة.
وخلال الأيام الماضية، شهدت الساحة الكردية نقاشات حادة ومفاوضات عميقة بين الحزبين، وزيارات متبادلة للوفود؛ بهدف الاتفاق على مرشح واحد، لكن رغبة كلا الطرفين بتقديم مرشحه، ورفض حزب الاتحاد الوطني، تغيير مرشحه برهم صالح، حال دون التوصل إلى اتفاق.