انفجار سيارة مفخخة في مدينة عفرين، شمالي سوريا، يوقع عدداً من القتلى والجرحى.
قتل ستة أشخاص، بينهم مدنيون، الإثنين في انفجار سيارة مفخخة في مدينة عفرين، شمالي سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن "التفجير بالسيارة المفخخة وقع قرب مقر لفصيل جيش الإسلام وعلى مقربة من سوق للخضار" في المدينة.
وأسفر التفجير عن مقتل ثلاثة مدنيين ومقاتل على الأقل من "جيش الإسلام" وشخصين لم يتم تحديد هويتهما. كذلك، أصيب 12 آخرون من مدنيين ومقاتلين، بينهم طفلان، بجروح.
وأفاد المرصد عن اعتقال الشرطة المحلية لشابين "يشتبه بتورطهما في تنفيذ التفجير".
وتشهد مدينة عفرين ومناطق أخرى واقعة تحت سيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها في شمال سوريا، بين الحين والآخر تفجيرات بسيارات ودراجات مفخخة، ونادراً ما تعلن أي جهة مسؤوليتها عنها. وتتّهم أنقرة غالباً المقاتلين الأكراد الذين تصنّفهم "إرهابيين" بالوقوف خلفها.
قتل ستة أشخاص، بينهم مدنيون، الإثنين في انفجار سيارة مفخخة في مدينة عفرين، شمالي سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن "التفجير بالسيارة المفخخة وقع قرب مقر لفصيل جيش الإسلام وعلى مقربة من سوق للخضار" في المدينة.
وأسفر التفجير عن مقتل ثلاثة مدنيين ومقاتل على الأقل من "جيش الإسلام" وشخصين لم يتم تحديد هويتهما. كذلك، أصيب 12 آخرون من مدنيين ومقاتلين، بينهم طفلان، بجروح.
وأفاد المرصد عن اعتقال الشرطة المحلية لشابين "يشتبه بتورطهما في تنفيذ التفجير".
وتشهد مدينة عفرين ومناطق أخرى واقعة تحت سيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها في شمال سوريا، بين الحين والآخر تفجيرات بسيارات ودراجات مفخخة، ونادراً ما تعلن أي جهة مسؤوليتها عنها. وتتّهم أنقرة غالباً المقاتلين الأكراد الذين تصنّفهم "إرهابيين" بالوقوف خلفها.