أجواء ايجابية تطغى على زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى الجزائر التي تستمر ثلاثة أيام. الطرفان ناقشا سبل تعميق العلاقات الثنائية بعد أشهر من التوتر، على خلفية تصريحات لماكرون بشأن حرب الاستقلال شكك فيها بوجود "أمة جزائرية" قبل الاستعمار الفرنسي.
افتتح ماكرون زيارته بوضع إكليل من الورد عند مقام الشهيد الذي يخلّد ذكرى ضحايا حرب التحرير، وأعلن بعدها عن إنشاء لجنة لدراسة آرشيف الإستعمار، من دون أن يلبي مطلب الجزائر بالاعتذار عن الجرائم الإستعمارية. الزيارة تشمل مباحثات بشأن قضايا أخرى، منها الغاز الجزائري وتأشيرات "شينغن" والأمن في الصحراء الغربية التي تلعب الجزائر دوراً أساسياً فيها.
زيارة ماكرون الثانية إلى الجزائر منذ توليه السلطة عام 2017، من شأنها أن تفتح آفاقاً جديدة من التعاون الإقتصادي والدبلوماسي المشترك!
افتتح ماكرون زيارته بوضع إكليل من الورد عند مقام الشهيد الذي يخلّد ذكرى ضحايا حرب التحرير، وأعلن بعدها عن إنشاء لجنة لدراسة آرشيف الإستعمار، من دون أن يلبي مطلب الجزائر بالاعتذار عن الجرائم الإستعمارية. الزيارة تشمل مباحثات بشأن قضايا أخرى، منها الغاز الجزائري وتأشيرات "شينغن" والأمن في الصحراء الغربية التي تلعب الجزائر دوراً أساسياً فيها.
زيارة ماكرون الثانية إلى الجزائر منذ توليه السلطة عام 2017، من شأنها أن تفتح آفاقاً جديدة من التعاون الإقتصادي والدبلوماسي المشترك!