بعد مرور 8 سنوات على الإعلان عنه، بات مشروع أنبوب الغاز نيجيريا - المغرب على سكة التنفيذ بمشاركة من موريتانيا والسنغال، وذلك بعد توقيع مذكرة تفاهم في العاصمة المغربية الرباط في منتصف أيلول/سبتمبر الماضي.
يمر المشروع عبر 13 دولة إفريقية ويبلغ طوله 6 آلاف كم، سيوفر الغاز لبلدان غرب أفريقيا بما فيها أكثر من 5000 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى المغرب، ومن شأنه أن يفتح طريقاً جديداً للتصدير نحو أوروبا، إذ سيتم ربطه مباشرة بخط أنابيب المغرب - أوروبا (GME) وشبكة الغاز الأوروبية.
لم يحدد موعد إنجازه بعد. وقد أُعلن عنه نهاية عام 2016 خلال زيارة لملك المغرب إلى مدينة أبوجا النيجيرية في ذروة الخلاف بين المغرب والجزائر التي تعد أكبر مصدر للغاز الطبيعي في أفريقيا.
مشروع هيكلي قد يشكل حلاً جزئياً لأوروبا اليوم، ترك لسنوات جانباً حتى حظي باهتمام دولي أخيراً وسط أزمة طاقة عالمية تفاقمت بسبب الحرب في أوكرانيا.
يمر المشروع عبر 13 دولة إفريقية ويبلغ طوله 6 آلاف كم، سيوفر الغاز لبلدان غرب أفريقيا بما فيها أكثر من 5000 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى المغرب، ومن شأنه أن يفتح طريقاً جديداً للتصدير نحو أوروبا، إذ سيتم ربطه مباشرة بخط أنابيب المغرب - أوروبا (GME) وشبكة الغاز الأوروبية.
لم يحدد موعد إنجازه بعد. وقد أُعلن عنه نهاية عام 2016 خلال زيارة لملك المغرب إلى مدينة أبوجا النيجيرية في ذروة الخلاف بين المغرب والجزائر التي تعد أكبر مصدر للغاز الطبيعي في أفريقيا.
مشروع هيكلي قد يشكل حلاً جزئياً لأوروبا اليوم، ترك لسنوات جانباً حتى حظي باهتمام دولي أخيراً وسط أزمة طاقة عالمية تفاقمت بسبب الحرب في أوكرانيا.